جميع المواضيع
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل

02‏/08‏/2016

خسائر مالية ضخمة للاعبي بوكيمون جو

واشنطن: الوكالات      
تسبب التحديث الأخير الذي طرحته شركة "نيانتيك" الأميركية المطورة للعبة "بوكيمون جو" في خسائر لأموال المشتركين في اللعبة، إذ استخدم كثير منهم وسائل التواصل الاجتماعي للاحتجاج وإيصال صوتهم إلى الشركة المطورة، أو للبحث عن وسيلة لعكس التغييرات التي حصلت بعد التحديث الأخير.
وقال هؤلاء، إن التحديث أدى إلى إعادة ضبط إعدادات اللعبة وعودتها إلى نقطة البداية، مما أدى إلى خسارتهم جميع المراحل التي تخطوها وعودتهم إلى نقطة الصفر، ودعوا الشركة إلى إعادة أموالهم التي أنفقوها على اللعبة بعد خسارتهم.
وذكرت بعض التقارير تمكن اللاعبين من الرجوع إلى الوضع السابق عبر استخدام بريد إلكتروني بديل لتسجيل الدخول إلى اللعبة، بينما اقترح آخرون حلا آخر يتمثل في تسجيل الخروج من "جوجل" في متصفح سفاري على نظام "آي أو إس"، ثم تسجيل الدخول مرة أخرى في تطبيق "بوكيمون جو" لاستعادة المراحل السابقة.
وكانت الشركة أطلقت أول من أمس، تحديثا كبيرا للعبتها للواقع المعزز "بوكيمون جو" على أجهزة أندرويد و"آي أو إس"، جاء بعدد من التعديلات التي ما زال اللاعبون يحاولون معرفتها، إلى جانب بعض التغييرات التي أصابت اللعبة، والتي ربما تغير طريقة اللعب.
وتعقدت الأمور في التحديث الجديد بالنسبة للاعبين، إذ إنه من الصعب العثور على "البوكيمونات" بعد أن أزالت الشركة المطورة ميزة الاستعانة بآثار أقدام البوكيمونات المجاورة للعثور عليها، فأصبح من الصعب على اللاعبين الشعور بوجود "بوكيمون" قريب.

خسائر مالية ضخمة للاعبي بوكيمون جو

خسائر مالية ضخمة للاعبي بوكيمون جو

واشنطن: الوكالات      
تسبب التحديث الأخير الذي طرحته شركة "نيانتيك" الأميركية المطورة للعبة "بوكيمون جو" في خسائر لأموال المشتركين في اللعبة، إذ استخدم كثير منهم وسائل التواصل الاجتماعي للاحتجاج وإيصال صوتهم إلى الشركة المطورة، أو للبحث عن وسيلة لعكس التغييرات التي حصلت بعد التحديث الأخير.
وقال هؤلاء، إن التحديث أدى إلى إعادة ضبط إعدادات اللعبة وعودتها إلى نقطة البداية، مما أدى إلى خسارتهم جميع المراحل التي تخطوها وعودتهم إلى نقطة الصفر، ودعوا الشركة إلى إعادة أموالهم التي أنفقوها على اللعبة بعد خسارتهم.
وذكرت بعض التقارير تمكن اللاعبين من الرجوع إلى الوضع السابق عبر استخدام بريد إلكتروني بديل لتسجيل الدخول إلى اللعبة، بينما اقترح آخرون حلا آخر يتمثل في تسجيل الخروج من "جوجل" في متصفح سفاري على نظام "آي أو إس"، ثم تسجيل الدخول مرة أخرى في تطبيق "بوكيمون جو" لاستعادة المراحل السابقة.
وكانت الشركة أطلقت أول من أمس، تحديثا كبيرا للعبتها للواقع المعزز "بوكيمون جو" على أجهزة أندرويد و"آي أو إس"، جاء بعدد من التعديلات التي ما زال اللاعبون يحاولون معرفتها، إلى جانب بعض التغييرات التي أصابت اللعبة، والتي ربما تغير طريقة اللعب.
وتعقدت الأمور في التحديث الجديد بالنسبة للاعبين، إذ إنه من الصعب العثور على "البوكيمونات" بعد أن أزالت الشركة المطورة ميزة الاستعانة بآثار أقدام البوكيمونات المجاورة للعثور عليها، فأصبح من الصعب على اللاعبين الشعور بوجود "بوكيمون" قريب.

نشر في : 2:47 ص |  من طرف Unknown

في دراسة أعدها "مركز بيو للدراسات" الأميركي، تبيّن أن أكثر الديانات نمواً حول العالم هي الإسلام. ورغم أنه ثاني الديانات من حيث عدد المنتسبين إليه، بعد المسيحية، إلا أنه يتوقّع وفق الدراسة أن يصبح الإسلام أكثر الديانات انتشاراً بحلول العام 2070.
وكان آخر إحصاء أجراه المركز عام 2010 حول عدد المنتمين لكل ديانة حول العالم، بيّن أنّ 31.4 في المئة من سكان العالم مسيحيون، و23.2 في المئة منهم من المسلمين، يليهم الملحدون الذين يشكلون 16.4 في المئة من سكان العالم، ثمّ الهندوس والبوذيون، ليحل في المرتبة الأخيرة اليهود الذين يشكلون 0.2 في المئة من سكان العالم.

ووفق دراسة المركز حول الديانات الأكثر نمواً، تبيّن أن عدد الملحدين سينخفض بحلول العام 2050، بينما يواصل الإسلام نموّه، وصولاً إلى العام 2070، حيث سيتصدّر عدد سكان العالم.

الإسلام أكثر الديانات نموا في العالم

في دراسة أعدها "مركز بيو للدراسات" الأميركي، تبيّن أن أكثر الديانات نمواً حول العالم هي الإسلام. ورغم أنه ثاني الديانات من حيث عدد المنتسبين إليه، بعد المسيحية، إلا أنه يتوقّع وفق الدراسة أن يصبح الإسلام أكثر الديانات انتشاراً بحلول العام 2070.
وكان آخر إحصاء أجراه المركز عام 2010 حول عدد المنتمين لكل ديانة حول العالم، بيّن أنّ 31.4 في المئة من سكان العالم مسيحيون، و23.2 في المئة منهم من المسلمين، يليهم الملحدون الذين يشكلون 16.4 في المئة من سكان العالم، ثمّ الهندوس والبوذيون، ليحل في المرتبة الأخيرة اليهود الذين يشكلون 0.2 في المئة من سكان العالم.

ووفق دراسة المركز حول الديانات الأكثر نمواً، تبيّن أن عدد الملحدين سينخفض بحلول العام 2050، بينما يواصل الإسلام نموّه، وصولاً إلى العام 2070، حيث سيتصدّر عدد سكان العالم.

نشر في : 2:35 ص |  من طرف Unknown
 يتداول النشطاء في السعودية على موقع 'تويتر' هاشتاغ '#زوجك ضربك حرام تضربيه' بشكل واسع، وتناقش التدوينات المرفقة بهذا الهشتاغ: 'هل يجوز للزوجة أن تضرب زوجها إذا ضربها'، إذ تنوعت الأفكار بين مستنكر لضرب الزوجة لزوجها وبين من استنكر فعل الضرب عموما بين الأزواج.

وكانت صحيفة 'سبق' السعودية نقلت عن عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية، الشيخ عبد الله المنيع قوله إن ضرب الزوجة لزوجها لا يجوز حتى في حالة الدفاع عن النفس، واصفا ذلك بالخلق السيئ الذي لا يجوز، مشيرا إلى أن الضرب لا يعد حلاً للمشكل، ولابد من وجود تفاهم وتعايش ما بين الجميع. وكالات 


"زوجك ضربك حرام تضربيه" .. هاشتاغ يجتاح "تويتر" بالسعودية

 يتداول النشطاء في السعودية على موقع 'تويتر' هاشتاغ '#زوجك ضربك حرام تضربيه' بشكل واسع، وتناقش التدوينات المرفقة بهذا الهشتاغ: 'هل يجوز للزوجة أن تضرب زوجها إذا ضربها'، إذ تنوعت الأفكار بين مستنكر لضرب الزوجة لزوجها وبين من استنكر فعل الضرب عموما بين الأزواج.

وكانت صحيفة 'سبق' السعودية نقلت عن عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية، الشيخ عبد الله المنيع قوله إن ضرب الزوجة لزوجها لا يجوز حتى في حالة الدفاع عن النفس، واصفا ذلك بالخلق السيئ الذي لا يجوز، مشيرا إلى أن الضرب لا يعد حلاً للمشكل، ولابد من وجود تفاهم وتعايش ما بين الجميع. وكالات 


نشر في : 2:32 ص |  من طرف Unknown
تحدي 100 طبقة من المكياج ، هل تجربيه ؟؟
إعداد :نضال الفطافطة.
التعليق التهمكي الذي كان يطلق على اللواتي يضعن  المكياج الكثيف بانه طبقات  أصبح واقعا مع  تحدى السويدية جيلي بوضع 100 طبقة من كريم الاساس  التي استوحتها من  تجربة  مواطنها السويدي  Thomas Sekelius.

مقطع الفيديو الذي أطلقته جيلي منتصف هذا الشهر  تم مشاهدته  من قبل  7 ملايين مشاهد  حول العالم .
والذي يمكنكم  مشاهدته عبر  الرابط https://www.youtube.com/watch?v=4eCkdfDYcmU .
التحدي المجنون الذي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي لم يتوقف فقط على تجربة كريم الأساس وانما شملت التجارب  100 طبقة من طلاء الأظافر، و أحمر الشفاه والرموش الاصطناعية  تم نشرها عبر هاشتاق #100layer.
على نفس الصعيد كانت هناك تجربة من قبل الماليزية Priya ، لوضع 100 طبقة من الحجاب.
هذا التحدي كان هدفه المرح والمتعة إلاّ أن نتائجه كانت كارثية و جنونية .
 أترككم مع الصور ولكم التعليق ...










تحدي 100 طبقة من المكياج ، هل تجربيه ؟؟

تحدي 100 طبقة من المكياج ، هل تجربيه ؟؟
إعداد :نضال الفطافطة.
التعليق التهمكي الذي كان يطلق على اللواتي يضعن  المكياج الكثيف بانه طبقات  أصبح واقعا مع  تحدى السويدية جيلي بوضع 100 طبقة من كريم الاساس  التي استوحتها من  تجربة  مواطنها السويدي  Thomas Sekelius.

مقطع الفيديو الذي أطلقته جيلي منتصف هذا الشهر  تم مشاهدته  من قبل  7 ملايين مشاهد  حول العالم .
والذي يمكنكم  مشاهدته عبر  الرابط https://www.youtube.com/watch?v=4eCkdfDYcmU .
التحدي المجنون الذي انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي لم يتوقف فقط على تجربة كريم الأساس وانما شملت التجارب  100 طبقة من طلاء الأظافر، و أحمر الشفاه والرموش الاصطناعية  تم نشرها عبر هاشتاق #100layer.
على نفس الصعيد كانت هناك تجربة من قبل الماليزية Priya ، لوضع 100 طبقة من الحجاب.
هذا التحدي كان هدفه المرح والمتعة إلاّ أن نتائجه كانت كارثية و جنونية .
 أترككم مع الصور ولكم التعليق ...










نشر في : 2:01 ص |  من طرف Unknown

20‏/09‏/2015


فيديو فلسطيني يفوز بجائزة  افضل فيديو سياحي ترويجي في الشرق الاوسط  (روحانية فلسطين )


بمشاركة 170 دولة من ضمنها إسرائيل (دولة الاحتلال)
بحضور اكثر من 900 عضو بمنظمة السياحة العالمية
اكثر من 70 وزير سياحة وخارجية
فيلم ترويجي سياحي اسرائيلي (مفبرك) بتكلفة تجاوزت ال80,000 دولار
مقابل إعلان ترويجي سياحي فلسطيني (واقعي) بتكلفة لم تتجاوز ال200 دولار
Spirituality of Palestine يفوز بجائزة افضل فيديو سياحي ترويجي في الشرق الاوسط الى جانب ستة افلام اخرى فائزة من جميع انحاء العالم.
الفيديو (فكرة تصوير مونتاج اخراج): محمد عمر
انتاج: دائرة الاعلام - وزارة السياحة والاثار الفلسطينية


شاهد الفيديو 
 

فيديو فلسطيني يفوز بجائزة افضل فيديو سياحي ترويجي في الشرق الاوسط (روحانية فلسطين )


فيديو فلسطيني يفوز بجائزة  افضل فيديو سياحي ترويجي في الشرق الاوسط  (روحانية فلسطين )


بمشاركة 170 دولة من ضمنها إسرائيل (دولة الاحتلال)
بحضور اكثر من 900 عضو بمنظمة السياحة العالمية
اكثر من 70 وزير سياحة وخارجية
فيلم ترويجي سياحي اسرائيلي (مفبرك) بتكلفة تجاوزت ال80,000 دولار
مقابل إعلان ترويجي سياحي فلسطيني (واقعي) بتكلفة لم تتجاوز ال200 دولار
Spirituality of Palestine يفوز بجائزة افضل فيديو سياحي ترويجي في الشرق الاوسط الى جانب ستة افلام اخرى فائزة من جميع انحاء العالم.
الفيديو (فكرة تصوير مونتاج اخراج): محمد عمر
انتاج: دائرة الاعلام - وزارة السياحة والاثار الفلسطينية


شاهد الفيديو 
 

نشر في : 3:41 م |  من طرف Unknown
اجيت جونسون، متخصص في علم الوراثة والسرطان، قرر ترك هاتفه الذكي ليوم واحد، وفعلها بنجاح، شعر بحريةٍ وانتاجية بالعمل أكثر، لا انترنت ولا رسائل لا وارد لا صادر، وبحكم أنه يملك موهبة في التصميم، صمم هذه الصور لتجسد مدى إدمان الناس على التكنولوجيا في حاضرنا!




 



 











 

 



 

 

 

 

 

 

 

12 صورة تثبت لك مدى إدمان الناس على التكنولوجيا في حاضرنا! شاهد..

اجيت جونسون، متخصص في علم الوراثة والسرطان، قرر ترك هاتفه الذكي ليوم واحد، وفعلها بنجاح، شعر بحريةٍ وانتاجية بالعمل أكثر، لا انترنت ولا رسائل لا وارد لا صادر، وبحكم أنه يملك موهبة في التصميم، صمم هذه الصور لتجسد مدى إدمان الناس على التكنولوجيا في حاضرنا!




 



 











 

 



 

 

 

 

 

 

 

نشر في : 3:40 م |  من طرف Unknown

21‏/04‏/2015

يدخل الزوج الداعشي وهو من كبار قادة تنظيم “داعش”، على الغرفة الصغيرة التي تحتبس فتاة أيزيدية في الـ21 من العمر، في أوقات متفاوتة من اليوم من أجل النكاح لا أكثر.
ونقلاً عن أيمن الشاب الأيزيدي الذي يقطن مدينة زاخو في إقليم كردستان، شقيق ثلاث أيزيديات في عصمة “داعش” وهن جاريات مغتصبات، فأن مصير المئات من المكون الأيزيدي أًدخلن الإسلام بالإكراه تحت الاغتصاب من قبل “داعش”.
وروى أيمن، لموقع اذاعة صوت روسيا الذي نشر الخبر، تلقيه اتصالاً هاتفياً من شقيقته (ر) قالت له بالحرف الواحد “أنا زوجة أحد قادة تنظيم “داعش” وأصبحت مسلمة بعد أن تم اغتصابي من قبل عناصر التنظيم، ولا أعرف مصير شقيقتاي المغتصبات أيضاً”.
وكانت (ر) قد هربت من عناصر تنظيم “داعش” مع فتاتين، ولجأت عند أحد العوائل الموصلية حتى أخبر الجيران التنظيم عن وجود فتاة ايزيدية بهذا الدار، لتقتاد مرة أخرى “جارية” للدواعش.
ومنح التنظيم للفتاة الأيزيدية هاتفاً لمدة دقائق فقط، لتخبر ذويها إنها مسلمة الآن ومتزوجة من أحد قادة التنظيم، مثلما ذكر أيمن.
وألمح أيمن عن شقيقته إنها في غرفة يتم إدخال الطعام إليها، والزوج يهبط عليها في أوقات محددة للنكاح عدة مرات في اليوم.
وبقي مصير شقيقات أيمن الأخريات أكبرهن بعمر الـ22 والصغيرة لم تبلغ الـ14 بعد، مرجحاً حالهن كحال شقيقتهن (ر) المحتجزة في قضاء تعلفر “أكبر أقضية العراق” التابع لمحافظة نينوى.
ووصلت عدد من الأيزيديات العراقيات عبر سوق الرقيق لتنظيم الدولة الإسلامية، إلى سوريا والسعودية بمبالغ ترتفع بجمالهن، من أصل 2000 فتاة أيزيدية أخرى، تعرضن للإغتصاب والعنف الجنسي.
اغتصبني 4 من “داعش”
وقالت جليلة (تم تغيير أسماء جميع الناجيات لدواعي أمنهن)، 12 سنة، إن رجالاً عرب تعرفت عليهم من قريتها شمالي سنجار اعترضوا طريقها هي وسبعة من أفراد عائلتها في 3 آب 2014، بينما كانوا يحاولون الفرار من داعش. قام الرجال بتسليم العائلة إلى مقاتلي داعش، الذين فصلوا جليلة وشقيقتها وزوجة شقيقها وابن شقيقها الرضيع عن بقية أفراد العائلة وأخذوهم إلى تلعفر. وفيما بعد أخذ المقاتلون جليلة وشقيقتها إلى الموصل. وبعد 35 يوماً فصلوا جليلة عن شقيقتها وأخذوها إلى منزل في سوريا يؤوي أخريات من الشابات والفتيات الإيزيديات المختطفات. وقالت جليلة:
كان الرجال يأتون لانتقائنا. وعند مجيئهم، كانوا يأمروننا بالوقوف ثم يفحصون أجسادنا. وكانوا يأمروننا بإظهار شعورنا ويضربون الفتيات أحياناً إذا رفضن. كانوا يلبسون الدشداشة ولهم لحى وشعور طويلة.
وقالت إن مقاتل داعش الذي انتقاها صفعها وجرها من المنزل حين قاومت. وقالت: “قلت له ألا يلمسني وتوسلت إليه حتى يطلق سراحي. قلت له أن يأخذني إلى أمي. كنت فتاة صغيرة، فسألته: ‘ماذا تريد مني؟’ وقد قضى 3 أيام في ممارسة الجنس معي”.
قالت جليلة إن سبعة من مقاتلي داعش “امتلكوها” أثناء أسرها، واغتصبها أربعة منهم في عدة مناسبات: “أحياناً ما كنت أباع. وأحياناً أوهب كهدية. وكان الأخير الأكثر شراسة، كان يربط يديّ وساقيّ”.
قال إنني ابنته… واغتصبني
وقالت فتاة أخرى عمرها 12 عاماً، هي وفاء، لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش اختطفوها هي وعائلتها في آب من قرية كوتشو. وأخذ الرجال العائلة إلى مدرسة في تلعفر مليئة بالأسرى الإيزيديين، حيث فصلها الرجال عن عائلتها. ومن هناك أخذوها إلى عدة مواضع داخل العراق، ثم إلى الرقة في سوريا. وأكد مقاتل أكبر سناً لوفاء إنها لن تصب بسوء لكنه مع ذلك اغتصبها عدة مرات، بحسب قولها.
قالت وفاء: “كان ينام معي في نفس المكان وقال لي ألا أخاف لأنني مثل ابنته. وذات يوم استيقظت لأجد ساقيّ ملطختين بالدماء”. فرت وفاء بعد 3 شهور من اختطافها، لكن أبويها و3 أشقاء وشقيقة واحدة ما زالوا في عداد المفقودين. وقالت السيدات والفتيات اللواتي قلن إنهن لم تتعرضن للاغتصاب إنهن تحملن التوتر والقلق المستمر عند مشاهدة معاناة الأخريات، مخافة أن يحين دورهن.
المغتصبات تتراوح أعمارهن من 8 الى 30 سنة
وقالت ديلارا، 20 سنة، إن مقاتلي داعش أخذوها إلى قاعة أفراح في سوريا، حيث شاهدت نحو 60 أسيرة إيزيدية أخرى. وقال مقاتلو داعش للمجموعة: “انسين أقاربكن، فمن الآن وصاعداً ستكنّ زوجاتنا وتحملن أطفالنا، ويهديكن الله للإسلام وتقمن الصلاة”. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إنها كانت تعيش في خوف مقيم من أن يتم جرها بعيداً مثل كثيرات من السيدات والفتيات قبلها: منذ التاسعة والنصف صباحاً كان يحضر رجال لشراء فتيات واغتصابهن. ورأيت بعيني جنود داعش وهم يشدون فتيات من شعورهن ويضربونهن ويقرعون رؤوس أي فتاة تقاوم. كانوا كالحيوانات… فور خروجهم بالفتيات كانوا يغتصبونهن ويعيدونهن لتبديلهن بأخريات جديدات. وكانت أعمار الفتيات تتراوح بين 8 سنوات و30 سنة… بقيت 20 فتاة فقط إلى النهاية.
وقالت شقيقتان، هما رنا، 25 سنة، وسارة، 21 سنة، إنهما لم تستطيعا القيام بشيء لمنع الإساءة إلى شقيقتهما التي تبلغ من العمر 16 سنة بأيدي 4 رجال على مدار عدة أشهر. وقد سُمح للشقيقة بزيارتهما فقالت لهما أن الرجل الأول الذي اغتصبها، والذي وصفته بأنه أوروبي، كان يضربها أيضاً ويقيد يديها ويصعقها بالكهرباء ويحرمها من الطعام. وقالت لهما إن مقاتلاً آخر اغتصبها فيما بعد لمدة شهر ثم أعطاها إلى جزائري لمدة شهر آخر. وكانت آخر مرة تريانها فيها حينما أخذها مقاتل داعشي سعودي. وقالت سارة: “لا نعرف عنها شيئاً منذ ذلك الحين”. وقالت الشقيقتان إنهما تعرضتا بدورهما للاغتصاب المتكرر من جانب رجلين، قال أحدهما إنه من روسيا والآخر من كازاخستان.
وقالت بعض السيدات والفتيات لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش كانوا يضربونهن إذا قاومن أو تحدوهم بأي شكل.
وقالت زارا، 13 سنة، إن مقاتلي داعش اتهموها هي وفتاتين أخريين بتدنيس نسخة من القرآن فيما كانوا يحتجزون الفتيات أسيرات في مزرعة. وقالت: “عاقبوا ثلاثتنا بأخذنا إلى الحديقة وتقييد أيدينا بالأسلاك. كنا معصوبات الأعين وقالوا إنهم سيقتلوننا إذا لم نعترف بهوية الفاعلة. وضربونا لمدة 10 دقائق ثم أطلقوا طلقة في الهواء”.
وتمكنت ليلى، 25 سنة، من الفرار من المنزل الذي كانت تحتجز فيه أسيرة، لكن لأنها كانت خلف خطوط داعش فقد أدركت أنها محاصرة وشعرت بالاضطرار للعودة. وسألها القائد، وهو عراقي، عن سبب محاولتها الفرار، وقالت إنها ردت عليه: “لأن ما تفعلونه بنا حرام ويخالف الإسلام”. فضربها بسلك كما عاقب الحارس الذي أخفق في منع شروعها في الهرب. وضربها الحارس أيضاً. وقالت: “منذ ذلك الحين تدهورت حالتي الذهنية وأصبت بنوبات إغماء”.
التزويج القسري
قالت سيدات وفتيات لـ”هيومن رايتس ووتش” إن مقاتلي داعش أخبروهن بشرائهن من مقاتلين آخرين لداعش بمبالغ تصل إلى 2000 دولار أمريكي.
وفي بعض الحالات كان مقاتلوا داعش يتزوجون قسراً من أسيراتهم الإيزيديات بدلاً من شرائهن. وقالت نارين، 20 سنة، إنه حينما قام مقاتل يدعى أبو دعد بإحضارها إلى منزله، غادرت زوجته المنزل احتجاجاً. وجاء بقاض لإتمام مراسم الزواج إلا أن نارين رفضت المشاركة. وألح أبو دعد في محاولة نيل موافقة عائلة نارين، فاتصل بشقيقها في ألمانيا. وقالت نارين: “لكن شقيقي رفض الزواج وعرض دفع 50 ألف دولار مقابل إطلاق سراحي. ولم يقبل أبو دعد”.
وقالت نادية، 23 سنة، إنها فصلت عن رجال عائلتها حينما اختطفها مقاتلو داعش من قريتها قرب سنجار في آب. وحاولت إقناع مقاتلي داعش بأنها متزوجة لتجنب الاغتصاب، لأنها كانت قد سمعت أن مقاتلي داعش يفضلون العذراوات. ومع ذلك فقد أخذوها إلى سوريا وقال أحد الرجال إنه سيتزوجها. وقالت نادية: “قالت الفتيات الأخريات معي إن الزواج بالمتزوجات حرام، فرد الرجل: ‘لكن ليس إذا كنّ إيزيديات’”.
وقد اعترفت داعش علناً باسترقاق السيدات والأطفال. وفي مقالة بعنوان “إحياء العبودية قبل الساعة” في “دابق”، وهي مجلة الجماعة الإلكترونية الصادرة باللغة الإنجليزية، قالت داعش إنها تقوم بإحياء عادة مباحة في الشريعة الإسلامية:
وبعد الأسر تم تقسيم نساء الإيزيديين وأطفالهم وفق الشرع بين مقاتلي الدولة الإسلامية الذين شاركوا في عملية سنجار، بعد نقل خُمس العبيد إلى سلطة الدولة الإسلامية وفاءً لضريبة الخمس [على غنائم الحرب].
وتذكر وثيقة للأسئلة والأجوبة، يبدو أنها صدرت عن دائرة الأبحاث والفتوى في داعش:
يجوز بيع وشراء وهبة السبايا والإماء، إذ أنهن محض مال، يستطاع أن يتصرف به.. ويجوز وطء الأمة التي لم تبلغ الحلم إذا كانت صالحة للوطء، أما إذا لم تكن صالحة للوطء فيكتفى بالاستمتاع بها دون الوطء… ويجوز ضرب الأمة ضرب تأديب.
محاولات الانتحار
وصفت السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش محاولاتهن للانتحار أو محاولات غيرهن لتجنب الاغتصاب أو التزويج القسري أو تغيير الديانة قسراً. فوصفن قطع المعاصم بالزجاج أو الشفرات، أو محاولات شنق أنفسهن، أو صعق أنفسهن كهربياً في مغطس الحمام، أو تناول ما اعتقدن أنه سم.
وقد تمكنت رشيدة، 31 سنة، من التحدث مع أحد أشقائها بعد اختطافها عن طريق استخدام الهاتف الخاص بأحد المقاتلين في الخفاء. فقالت لشقيقها إن مقاتلي داعش يرغمونها على التحول إلى الإسلام ثم الزواج. فقال لها إنه سيحاول مساعدتها لكن إذا لم يستطع، كما قالت رشيدة، “فإن عليّ أن أنتحر لأن الانتحار أفضل من البديل”:
وفي توقيت آخر من نفس اليوم أجرى [مقاتلو داعش] قرعة على أسمائنا وبدأوا في اختيار السيدات بسحب الأسماء. وأرغمني الرجل الذي انتقاني، أبو غفران، على الاستحمام لكنني حاولت الانتحار وأنا في الحمام. كنت قد وجدت بعض السم في المنزل، فأخذته وأنا في الحمام. عرفت أنه سم من رائحته. فوزعته على بقية الفتيات ومزجت كل منا بعضاً منه بالماء في الحمام، وشربناه. ولم تمت أي منا لكننا مرضنا جميعاً، وانهار البعض منا.
وقالت ليلى إنها شاهدت فتاتين تحاولان الانتحار بقطع المعصم بزجاج مكسور. كما حاولت الانتحار حينما أرغمها آسرها الليبي على الاستحمام، وهو ما تعرف أنه يمهد في المعتاد للاغتصاب:
دخلت الحمام، وفتحت الماء، ووقفت على مقعد حتى آخذ سلك توصيل الإضاءة لأصعق به نفسي، لكن لم تكن هناك كهرباء. وبعد أن أدركوا ما أفعله ضربوني بخشبة طويلة وبقبضاتهم. تورمت عيناي وازرق ذراعاي. قيدوا يديّ إلى الحوض ومزقوا ثيابي بسكين وغسلوني. ثم أخرجوني من الحمام وأدخلوا [صديقتي] واغتصبوها في الغرفة أمامي.
وقالت ليلى إنها تعرضت للاغتصاب بعد ذلك. وقالت إنها حاولت الانتحار ثانية وعرضت على هيومن رايتس ووتش الندوب التي تعلو معصمها حيث قطعته بشفرة.
تغيير الديانة قسراً
قال نحو نصف السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش ضغطوا عليهن للتحول إلى الإسلام. وقالت زارا، 13 سنة، إنها احتجزت أسيرة في منزل من 3 طوابق في الموصل مع فتيات تتراوح أعمارهن بين 10 و15 عاماً:
حين جاءوا لانتقاء الفتيات، كانوا يشدونهن بعيداً. فتبكي الفتيات وتفقدن الوعي، فيضطرون لأخذهن بالقوة. كما جعلونا نتحول للإسلام فكان علينا جميعاً تلاوة الشهادة. كانوا يقولون: “أنتم الإيزيديون كفار، وعليكم ترديد هذه الكلمات وراء القائد”. جمعونا كلنا في مكان واحد وجعلونا نردد وراءه. وبعد تلاوة الشهادة، قال لنا لقد اعتنقتم الآن ديننا وهو الدين الصحيح. لم نكن نجرؤ على الامتناع عن ترديد الشهادة.
قام مقاتلو داعش باحتجاز نور، 16 سنة، في أماكن مختلفة تشمل الموصل. وقالت نور: “طلب منا قائد تلك المجموعة التحول إلى الإسلام وتلاوة القرآن. وأرغمنا على تلاوة القرآن وبدأنا نصلي ببطء. بدأنا التصرف كالممثلين”.

التقرير الممنوع - تفاصيل حبيسات غرف نكاح "داعش".. هكذا يتم الدخول عليهن لمضاجعتهن!

يدخل الزوج الداعشي وهو من كبار قادة تنظيم “داعش”، على الغرفة الصغيرة التي تحتبس فتاة أيزيدية في الـ21 من العمر، في أوقات متفاوتة من اليوم من أجل النكاح لا أكثر.
ونقلاً عن أيمن الشاب الأيزيدي الذي يقطن مدينة زاخو في إقليم كردستان، شقيق ثلاث أيزيديات في عصمة “داعش” وهن جاريات مغتصبات، فأن مصير المئات من المكون الأيزيدي أًدخلن الإسلام بالإكراه تحت الاغتصاب من قبل “داعش”.
وروى أيمن، لموقع اذاعة صوت روسيا الذي نشر الخبر، تلقيه اتصالاً هاتفياً من شقيقته (ر) قالت له بالحرف الواحد “أنا زوجة أحد قادة تنظيم “داعش” وأصبحت مسلمة بعد أن تم اغتصابي من قبل عناصر التنظيم، ولا أعرف مصير شقيقتاي المغتصبات أيضاً”.
وكانت (ر) قد هربت من عناصر تنظيم “داعش” مع فتاتين، ولجأت عند أحد العوائل الموصلية حتى أخبر الجيران التنظيم عن وجود فتاة ايزيدية بهذا الدار، لتقتاد مرة أخرى “جارية” للدواعش.
ومنح التنظيم للفتاة الأيزيدية هاتفاً لمدة دقائق فقط، لتخبر ذويها إنها مسلمة الآن ومتزوجة من أحد قادة التنظيم، مثلما ذكر أيمن.
وألمح أيمن عن شقيقته إنها في غرفة يتم إدخال الطعام إليها، والزوج يهبط عليها في أوقات محددة للنكاح عدة مرات في اليوم.
وبقي مصير شقيقات أيمن الأخريات أكبرهن بعمر الـ22 والصغيرة لم تبلغ الـ14 بعد، مرجحاً حالهن كحال شقيقتهن (ر) المحتجزة في قضاء تعلفر “أكبر أقضية العراق” التابع لمحافظة نينوى.
ووصلت عدد من الأيزيديات العراقيات عبر سوق الرقيق لتنظيم الدولة الإسلامية، إلى سوريا والسعودية بمبالغ ترتفع بجمالهن، من أصل 2000 فتاة أيزيدية أخرى، تعرضن للإغتصاب والعنف الجنسي.
اغتصبني 4 من “داعش”
وقالت جليلة (تم تغيير أسماء جميع الناجيات لدواعي أمنهن)، 12 سنة، إن رجالاً عرب تعرفت عليهم من قريتها شمالي سنجار اعترضوا طريقها هي وسبعة من أفراد عائلتها في 3 آب 2014، بينما كانوا يحاولون الفرار من داعش. قام الرجال بتسليم العائلة إلى مقاتلي داعش، الذين فصلوا جليلة وشقيقتها وزوجة شقيقها وابن شقيقها الرضيع عن بقية أفراد العائلة وأخذوهم إلى تلعفر. وفيما بعد أخذ المقاتلون جليلة وشقيقتها إلى الموصل. وبعد 35 يوماً فصلوا جليلة عن شقيقتها وأخذوها إلى منزل في سوريا يؤوي أخريات من الشابات والفتيات الإيزيديات المختطفات. وقالت جليلة:
كان الرجال يأتون لانتقائنا. وعند مجيئهم، كانوا يأمروننا بالوقوف ثم يفحصون أجسادنا. وكانوا يأمروننا بإظهار شعورنا ويضربون الفتيات أحياناً إذا رفضن. كانوا يلبسون الدشداشة ولهم لحى وشعور طويلة.
وقالت إن مقاتل داعش الذي انتقاها صفعها وجرها من المنزل حين قاومت. وقالت: “قلت له ألا يلمسني وتوسلت إليه حتى يطلق سراحي. قلت له أن يأخذني إلى أمي. كنت فتاة صغيرة، فسألته: ‘ماذا تريد مني؟’ وقد قضى 3 أيام في ممارسة الجنس معي”.
قالت جليلة إن سبعة من مقاتلي داعش “امتلكوها” أثناء أسرها، واغتصبها أربعة منهم في عدة مناسبات: “أحياناً ما كنت أباع. وأحياناً أوهب كهدية. وكان الأخير الأكثر شراسة، كان يربط يديّ وساقيّ”.
قال إنني ابنته… واغتصبني
وقالت فتاة أخرى عمرها 12 عاماً، هي وفاء، لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش اختطفوها هي وعائلتها في آب من قرية كوتشو. وأخذ الرجال العائلة إلى مدرسة في تلعفر مليئة بالأسرى الإيزيديين، حيث فصلها الرجال عن عائلتها. ومن هناك أخذوها إلى عدة مواضع داخل العراق، ثم إلى الرقة في سوريا. وأكد مقاتل أكبر سناً لوفاء إنها لن تصب بسوء لكنه مع ذلك اغتصبها عدة مرات، بحسب قولها.
قالت وفاء: “كان ينام معي في نفس المكان وقال لي ألا أخاف لأنني مثل ابنته. وذات يوم استيقظت لأجد ساقيّ ملطختين بالدماء”. فرت وفاء بعد 3 شهور من اختطافها، لكن أبويها و3 أشقاء وشقيقة واحدة ما زالوا في عداد المفقودين. وقالت السيدات والفتيات اللواتي قلن إنهن لم تتعرضن للاغتصاب إنهن تحملن التوتر والقلق المستمر عند مشاهدة معاناة الأخريات، مخافة أن يحين دورهن.
المغتصبات تتراوح أعمارهن من 8 الى 30 سنة
وقالت ديلارا، 20 سنة، إن مقاتلي داعش أخذوها إلى قاعة أفراح في سوريا، حيث شاهدت نحو 60 أسيرة إيزيدية أخرى. وقال مقاتلو داعش للمجموعة: “انسين أقاربكن، فمن الآن وصاعداً ستكنّ زوجاتنا وتحملن أطفالنا، ويهديكن الله للإسلام وتقمن الصلاة”. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إنها كانت تعيش في خوف مقيم من أن يتم جرها بعيداً مثل كثيرات من السيدات والفتيات قبلها: منذ التاسعة والنصف صباحاً كان يحضر رجال لشراء فتيات واغتصابهن. ورأيت بعيني جنود داعش وهم يشدون فتيات من شعورهن ويضربونهن ويقرعون رؤوس أي فتاة تقاوم. كانوا كالحيوانات… فور خروجهم بالفتيات كانوا يغتصبونهن ويعيدونهن لتبديلهن بأخريات جديدات. وكانت أعمار الفتيات تتراوح بين 8 سنوات و30 سنة… بقيت 20 فتاة فقط إلى النهاية.
وقالت شقيقتان، هما رنا، 25 سنة، وسارة، 21 سنة، إنهما لم تستطيعا القيام بشيء لمنع الإساءة إلى شقيقتهما التي تبلغ من العمر 16 سنة بأيدي 4 رجال على مدار عدة أشهر. وقد سُمح للشقيقة بزيارتهما فقالت لهما أن الرجل الأول الذي اغتصبها، والذي وصفته بأنه أوروبي، كان يضربها أيضاً ويقيد يديها ويصعقها بالكهرباء ويحرمها من الطعام. وقالت لهما إن مقاتلاً آخر اغتصبها فيما بعد لمدة شهر ثم أعطاها إلى جزائري لمدة شهر آخر. وكانت آخر مرة تريانها فيها حينما أخذها مقاتل داعشي سعودي. وقالت سارة: “لا نعرف عنها شيئاً منذ ذلك الحين”. وقالت الشقيقتان إنهما تعرضتا بدورهما للاغتصاب المتكرر من جانب رجلين، قال أحدهما إنه من روسيا والآخر من كازاخستان.
وقالت بعض السيدات والفتيات لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش كانوا يضربونهن إذا قاومن أو تحدوهم بأي شكل.
وقالت زارا، 13 سنة، إن مقاتلي داعش اتهموها هي وفتاتين أخريين بتدنيس نسخة من القرآن فيما كانوا يحتجزون الفتيات أسيرات في مزرعة. وقالت: “عاقبوا ثلاثتنا بأخذنا إلى الحديقة وتقييد أيدينا بالأسلاك. كنا معصوبات الأعين وقالوا إنهم سيقتلوننا إذا لم نعترف بهوية الفاعلة. وضربونا لمدة 10 دقائق ثم أطلقوا طلقة في الهواء”.
وتمكنت ليلى، 25 سنة، من الفرار من المنزل الذي كانت تحتجز فيه أسيرة، لكن لأنها كانت خلف خطوط داعش فقد أدركت أنها محاصرة وشعرت بالاضطرار للعودة. وسألها القائد، وهو عراقي، عن سبب محاولتها الفرار، وقالت إنها ردت عليه: “لأن ما تفعلونه بنا حرام ويخالف الإسلام”. فضربها بسلك كما عاقب الحارس الذي أخفق في منع شروعها في الهرب. وضربها الحارس أيضاً. وقالت: “منذ ذلك الحين تدهورت حالتي الذهنية وأصبت بنوبات إغماء”.
التزويج القسري
قالت سيدات وفتيات لـ”هيومن رايتس ووتش” إن مقاتلي داعش أخبروهن بشرائهن من مقاتلين آخرين لداعش بمبالغ تصل إلى 2000 دولار أمريكي.
وفي بعض الحالات كان مقاتلوا داعش يتزوجون قسراً من أسيراتهم الإيزيديات بدلاً من شرائهن. وقالت نارين، 20 سنة، إنه حينما قام مقاتل يدعى أبو دعد بإحضارها إلى منزله، غادرت زوجته المنزل احتجاجاً. وجاء بقاض لإتمام مراسم الزواج إلا أن نارين رفضت المشاركة. وألح أبو دعد في محاولة نيل موافقة عائلة نارين، فاتصل بشقيقها في ألمانيا. وقالت نارين: “لكن شقيقي رفض الزواج وعرض دفع 50 ألف دولار مقابل إطلاق سراحي. ولم يقبل أبو دعد”.
وقالت نادية، 23 سنة، إنها فصلت عن رجال عائلتها حينما اختطفها مقاتلو داعش من قريتها قرب سنجار في آب. وحاولت إقناع مقاتلي داعش بأنها متزوجة لتجنب الاغتصاب، لأنها كانت قد سمعت أن مقاتلي داعش يفضلون العذراوات. ومع ذلك فقد أخذوها إلى سوريا وقال أحد الرجال إنه سيتزوجها. وقالت نادية: “قالت الفتيات الأخريات معي إن الزواج بالمتزوجات حرام، فرد الرجل: ‘لكن ليس إذا كنّ إيزيديات’”.
وقد اعترفت داعش علناً باسترقاق السيدات والأطفال. وفي مقالة بعنوان “إحياء العبودية قبل الساعة” في “دابق”، وهي مجلة الجماعة الإلكترونية الصادرة باللغة الإنجليزية، قالت داعش إنها تقوم بإحياء عادة مباحة في الشريعة الإسلامية:
وبعد الأسر تم تقسيم نساء الإيزيديين وأطفالهم وفق الشرع بين مقاتلي الدولة الإسلامية الذين شاركوا في عملية سنجار، بعد نقل خُمس العبيد إلى سلطة الدولة الإسلامية وفاءً لضريبة الخمس [على غنائم الحرب].
وتذكر وثيقة للأسئلة والأجوبة، يبدو أنها صدرت عن دائرة الأبحاث والفتوى في داعش:
يجوز بيع وشراء وهبة السبايا والإماء، إذ أنهن محض مال، يستطاع أن يتصرف به.. ويجوز وطء الأمة التي لم تبلغ الحلم إذا كانت صالحة للوطء، أما إذا لم تكن صالحة للوطء فيكتفى بالاستمتاع بها دون الوطء… ويجوز ضرب الأمة ضرب تأديب.
محاولات الانتحار
وصفت السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش محاولاتهن للانتحار أو محاولات غيرهن لتجنب الاغتصاب أو التزويج القسري أو تغيير الديانة قسراً. فوصفن قطع المعاصم بالزجاج أو الشفرات، أو محاولات شنق أنفسهن، أو صعق أنفسهن كهربياً في مغطس الحمام، أو تناول ما اعتقدن أنه سم.
وقد تمكنت رشيدة، 31 سنة، من التحدث مع أحد أشقائها بعد اختطافها عن طريق استخدام الهاتف الخاص بأحد المقاتلين في الخفاء. فقالت لشقيقها إن مقاتلي داعش يرغمونها على التحول إلى الإسلام ثم الزواج. فقال لها إنه سيحاول مساعدتها لكن إذا لم يستطع، كما قالت رشيدة، “فإن عليّ أن أنتحر لأن الانتحار أفضل من البديل”:
وفي توقيت آخر من نفس اليوم أجرى [مقاتلو داعش] قرعة على أسمائنا وبدأوا في اختيار السيدات بسحب الأسماء. وأرغمني الرجل الذي انتقاني، أبو غفران، على الاستحمام لكنني حاولت الانتحار وأنا في الحمام. كنت قد وجدت بعض السم في المنزل، فأخذته وأنا في الحمام. عرفت أنه سم من رائحته. فوزعته على بقية الفتيات ومزجت كل منا بعضاً منه بالماء في الحمام، وشربناه. ولم تمت أي منا لكننا مرضنا جميعاً، وانهار البعض منا.
وقالت ليلى إنها شاهدت فتاتين تحاولان الانتحار بقطع المعصم بزجاج مكسور. كما حاولت الانتحار حينما أرغمها آسرها الليبي على الاستحمام، وهو ما تعرف أنه يمهد في المعتاد للاغتصاب:
دخلت الحمام، وفتحت الماء، ووقفت على مقعد حتى آخذ سلك توصيل الإضاءة لأصعق به نفسي، لكن لم تكن هناك كهرباء. وبعد أن أدركوا ما أفعله ضربوني بخشبة طويلة وبقبضاتهم. تورمت عيناي وازرق ذراعاي. قيدوا يديّ إلى الحوض ومزقوا ثيابي بسكين وغسلوني. ثم أخرجوني من الحمام وأدخلوا [صديقتي] واغتصبوها في الغرفة أمامي.
وقالت ليلى إنها تعرضت للاغتصاب بعد ذلك. وقالت إنها حاولت الانتحار ثانية وعرضت على هيومن رايتس ووتش الندوب التي تعلو معصمها حيث قطعته بشفرة.
تغيير الديانة قسراً
قال نحو نصف السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش ضغطوا عليهن للتحول إلى الإسلام. وقالت زارا، 13 سنة، إنها احتجزت أسيرة في منزل من 3 طوابق في الموصل مع فتيات تتراوح أعمارهن بين 10 و15 عاماً:
حين جاءوا لانتقاء الفتيات، كانوا يشدونهن بعيداً. فتبكي الفتيات وتفقدن الوعي، فيضطرون لأخذهن بالقوة. كما جعلونا نتحول للإسلام فكان علينا جميعاً تلاوة الشهادة. كانوا يقولون: “أنتم الإيزيديون كفار، وعليكم ترديد هذه الكلمات وراء القائد”. جمعونا كلنا في مكان واحد وجعلونا نردد وراءه. وبعد تلاوة الشهادة، قال لنا لقد اعتنقتم الآن ديننا وهو الدين الصحيح. لم نكن نجرؤ على الامتناع عن ترديد الشهادة.
قام مقاتلو داعش باحتجاز نور، 16 سنة، في أماكن مختلفة تشمل الموصل. وقالت نور: “طلب منا قائد تلك المجموعة التحول إلى الإسلام وتلاوة القرآن. وأرغمنا على تلاوة القرآن وبدأنا نصلي ببطء. بدأنا التصرف كالممثلين”.

نشر في : 4:13 ص |  من طرف Unknown

20‏/04‏/2015

الأسير المحرر محمد التاج:"أفضل لو استشهدت بسجون الاحتلال على أن أستجدي علاجي من أحد."
أ.ريمان ابو الرب
أ. نضال الفطافطة

زار وفد شبابي وإعلامي الأسير المحرر محمد التاج في بيته للاطمئنان على حالته الصحية، وذلك في نهاية الاسبوع الماضي وبالتزامن مع يوم الاسير الفلسطيني، ويتكون الوفد من الصحفيتين ريمان أبوالرب ونضال فطافطة والأسيريْن المحرريْن محمد النجار وهو ناشط في مجال الأسرى والأخت هيام مبايض.
وفي بداية اللقاء عبر الأسير المحرر محمد التاج  عن امتنانه لهذه الزيارة والتي تؤكد على أن الشارع الفلسطيني قادر على تحمل مسؤولياته تجاه أبنائه وأبطاله الأسرى .
وفي سياق الحديث عن بيع بيته والذي انتشر مؤخرا في وسائل الاعلام المحلية، أكد أن فكرة بيع البيت هي فكرة قائمة فعلا وذلك بُغيةً لاستكمال عملية العلاج،  وليست بهدف جذب الأنظار كما نشرت الوسائل الإعلامية حيث تردي حالته الصحية والحاجة الملحة للعلاج بوقت أسرع  ما يتطلب توفير المال.
أما عن دور هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير فيما يخص العلاج فقال التاج :" الجهتان لم تقصران أبدا في التواصل معي وأنهم بذلوا وما زالوا يبذلون كل جهودهم من أجل توفير العلاج لي والمساعدة بأي طريقة ممكنة، إلا أن نوعاً من القصور تتحمله وزارة الصحة في رعايتي والاهتمام بي"، وأكد أن الوزارة توفر بعض الأدوية وليس جميعها وبعضها يأخذ كبديل عنها وليس المكتوب في الوصفة الطبية"، علماً بأن وزارة الصحة قد صرحت بأنها ستتكفل بعلاج الأسير المحرر التاج وخاصة بعد أن عرض بيته للبيع واستكمل :"كان هناك قرار من رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله بتحويلي للعلاج في إسرائيل، وقد مكثت لمدة يومين في طوارئ مستشفى بيلنسون وذلك لان التحويلة الطبية كانت قيمتها 2000 شيقل لا تكفي لتغطية نفقات العلاج ، إضافة إلى أن المستشفى لم ترضى إدخالي إلى الغرف والعيادات الطبية وذلك لان الأولوية في زراعة الكبد للإسرائيليين،  مما جعلني أعود إلى الضفة دون استكمال علاجي."
ووجه الأسير المحرر محمد التاج رسالة إلى وزارة الصحة قائلا:" أنا في 18/4/2013 تم الإفراج عني وشعرت بالحرية رغم المرض وكنت مسرور جدا لأنني تنسمت الحرية مع أهلي وشعبي، وبعد فترة من خروجي شعرت بتقصير من وزارة الصحة في جانب علاجي، حيث هناك مراسلات تمت مع جهات أوروبية إلا أنها قوبلت بالرفض بحجة أن مثل هذه العمليات يتم اجراءها لمواطنيها فلهم حق الأولوية، ومن ثم توجهت إلى النمسا للعلاج  بمنحة من فخامة الرئيس إلا أن سوء الانفاق لمتطلبات العلاج والادارة المالية السيئة أديا إلى انتهاء المنحة المالية قبل استكمال العلاج".
وأوضح التاج أنه يشعر بالمذلة عند التواصل مع المسؤولين والجهات المختصة بمواضيع علاج الاسرى حيث عدم التعاطي مع الموضوع بالشكل المطلوب، وقال :" أحيانا أتمنى لو أنني استشهدت داخل سجون الاحتلال عألا أستجدي علاجي، فأنا أشعر بغصة قوية وأنا أستجدي واطلب علاجي من أي جهة فأنا شخص لدي كرامة."

وفي نهاية الزيارة طالب التاج كل جهات الاختصاص بتولي مسؤولياتها تجاه الاسرى المحررين، ووضع خطة مناسبة مدروسة وشاملة وقال :" أتمنى أن لا يتكرر ما حدث لي مع غيري، وأن نولي أهمية خاصة للأسرى وتحديداً المرضى منهم فهذا مطلب رئيسي".




اللقاء الاخير للاسير المحرر محمد تاج قبل سفره للعلاج ماذا قال ؟؟؟‎

الأسير المحرر محمد التاج:"أفضل لو استشهدت بسجون الاحتلال على أن أستجدي علاجي من أحد."
أ.ريمان ابو الرب
أ. نضال الفطافطة

زار وفد شبابي وإعلامي الأسير المحرر محمد التاج في بيته للاطمئنان على حالته الصحية، وذلك في نهاية الاسبوع الماضي وبالتزامن مع يوم الاسير الفلسطيني، ويتكون الوفد من الصحفيتين ريمان أبوالرب ونضال فطافطة والأسيريْن المحرريْن محمد النجار وهو ناشط في مجال الأسرى والأخت هيام مبايض.
وفي بداية اللقاء عبر الأسير المحرر محمد التاج  عن امتنانه لهذه الزيارة والتي تؤكد على أن الشارع الفلسطيني قادر على تحمل مسؤولياته تجاه أبنائه وأبطاله الأسرى .
وفي سياق الحديث عن بيع بيته والذي انتشر مؤخرا في وسائل الاعلام المحلية، أكد أن فكرة بيع البيت هي فكرة قائمة فعلا وذلك بُغيةً لاستكمال عملية العلاج،  وليست بهدف جذب الأنظار كما نشرت الوسائل الإعلامية حيث تردي حالته الصحية والحاجة الملحة للعلاج بوقت أسرع  ما يتطلب توفير المال.
أما عن دور هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير فيما يخص العلاج فقال التاج :" الجهتان لم تقصران أبدا في التواصل معي وأنهم بذلوا وما زالوا يبذلون كل جهودهم من أجل توفير العلاج لي والمساعدة بأي طريقة ممكنة، إلا أن نوعاً من القصور تتحمله وزارة الصحة في رعايتي والاهتمام بي"، وأكد أن الوزارة توفر بعض الأدوية وليس جميعها وبعضها يأخذ كبديل عنها وليس المكتوب في الوصفة الطبية"، علماً بأن وزارة الصحة قد صرحت بأنها ستتكفل بعلاج الأسير المحرر التاج وخاصة بعد أن عرض بيته للبيع واستكمل :"كان هناك قرار من رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله بتحويلي للعلاج في إسرائيل، وقد مكثت لمدة يومين في طوارئ مستشفى بيلنسون وذلك لان التحويلة الطبية كانت قيمتها 2000 شيقل لا تكفي لتغطية نفقات العلاج ، إضافة إلى أن المستشفى لم ترضى إدخالي إلى الغرف والعيادات الطبية وذلك لان الأولوية في زراعة الكبد للإسرائيليين،  مما جعلني أعود إلى الضفة دون استكمال علاجي."
ووجه الأسير المحرر محمد التاج رسالة إلى وزارة الصحة قائلا:" أنا في 18/4/2013 تم الإفراج عني وشعرت بالحرية رغم المرض وكنت مسرور جدا لأنني تنسمت الحرية مع أهلي وشعبي، وبعد فترة من خروجي شعرت بتقصير من وزارة الصحة في جانب علاجي، حيث هناك مراسلات تمت مع جهات أوروبية إلا أنها قوبلت بالرفض بحجة أن مثل هذه العمليات يتم اجراءها لمواطنيها فلهم حق الأولوية، ومن ثم توجهت إلى النمسا للعلاج  بمنحة من فخامة الرئيس إلا أن سوء الانفاق لمتطلبات العلاج والادارة المالية السيئة أديا إلى انتهاء المنحة المالية قبل استكمال العلاج".
وأوضح التاج أنه يشعر بالمذلة عند التواصل مع المسؤولين والجهات المختصة بمواضيع علاج الاسرى حيث عدم التعاطي مع الموضوع بالشكل المطلوب، وقال :" أحيانا أتمنى لو أنني استشهدت داخل سجون الاحتلال عألا أستجدي علاجي، فأنا أشعر بغصة قوية وأنا أستجدي واطلب علاجي من أي جهة فأنا شخص لدي كرامة."

وفي نهاية الزيارة طالب التاج كل جهات الاختصاص بتولي مسؤولياتها تجاه الاسرى المحررين، ووضع خطة مناسبة مدروسة وشاملة وقال :" أتمنى أن لا يتكرر ما حدث لي مع غيري، وأن نولي أهمية خاصة للأسرى وتحديداً المرضى منهم فهذا مطلب رئيسي".




نشر في : 1:33 ص |  من طرف Unknown

13‏/01‏/2015

تعرف على واقع باللاجئين الفلسطينيين في العراق في دقيقتين
أكاديمية درسات اللاجئين 

تعرف على واقع باللاجئين الفلسطينيين في العراق في دقيقتين

تعرف على واقع باللاجئين الفلسطينيين في العراق في دقيقتين
أكاديمية درسات اللاجئين 

نشر في : 1:00 ص |  من طرف Unknown

10‏/01‏/2015



قراءة في استفتاء دنيا الوطن
إعداد : نضال الفطافطة  -  ريمان أبو الرب

http://cdn.alwatanvoice.com/ar/vega/images/logo.gif


للسنة الثانية على التوالي اطل علينا موقع دنيا الوطن حاملا معه الاستفتاء الأكثر جدلا  في  الإعلام الفلسطيني ، بالرغم أن الاستفتاء هو الكتروني إلا أن صداه على الأرض كان ملفتا للانتباه تاركا حوله العديد من الأسئلة والاستفسارات ...
حيث يعد بعض المراقبين أن استفتاء دنيا الوطن هو اكبر استطلاع رأي يتم إجراؤه في فلسطين على الإطلاق،وهو يقدم مؤشرات عديدة حول رأي الفئات التي تستطيع أن تشارك وتتخذ القرار في أي انتخابات مقبلة .
الاستفتاء لم يقتصر على شخصيات فلسطينية محلية بل اهتم بفلسطيني الشتات ومؤسسات فلسطينية وأحزاب وأندية رياضية وشخصيات من العالم العربي إذ أن هذا بحد ذاته يعتبر  انجازا . والملفت للنظر في هذا الاستفتاء الإقبال الشديد عليه,حيث يعتبره الناس ;  وسيلة سهلة للتعبير عن رأيهم في العديد من القضايا التي تشهدها الساحة الفلسطينية و التي تعكس الواقع ، ووسيلة آمنه للكثير من الناس حيث يعبرون عن رأيهم بكل حرية ودون رقابة أو رقيب مما يعكس توجهاتهم ويوضح رأيهم بكل مصداقية,هذه المبادرة سبق لدنيا الوطن له لا عليه.
و من خلال هذا التقرير تم رصد ابرز الآراء لمختلف شرائح المجتمع الفلسطيني  بكل موضوعيه و من هذه الآراء   , ما عبرت عنه الشاعرة والإعلامية الفلسطينية نداء يونس ردا على السؤال الذي وجه لها : في هذا الاستفتاء، يكون المتابع أمام أمرين: أما أن يعتقد جازما بغياب المعايير المهنية لاختيار الشخوص في المجالات المطروحة أو أن يعتقد بحسن ظن انه ولسبب ما لم يتم الإعلان عن تلك المعايير للجمهور. كلا الأمرين لا يحققان في النهاية انتصارا لقيم العدالة والشفافية والمهنية، ويسيئان إلى إي عمل مهما كان، وبالتالي، يفقد المتابع الثقة التي يمكن إن يكون الموقع قد حصل عليها. السؤال الذي يتبادر إلى الذهن في ظل هذه العشوائية: هل هي محاولة لتمرير أسماء بعينها في مجالات بعينها والترويج لها، في سياق أعم، أم أن الأمر مجرد محاولة إحداث استقطاب لجمهور أوسع بطريقة يمكن أن توصف بسهوله بافتقارها إلى مرتكزات المسؤولية المجتمعية والمبادئ المعيارية لأي عمل؟
وفي هذا السياق أكد الصحفي محمد عبد محاميد اعتقاده   بأن الاستفتاء لم يكن في ذلك المستوى المطلوب وخاصة أنهم لم يوضحوا الشروط المطلوبة أو المعايير التي اتبعوها في اختيار الشخصيات فمثلا الكاتب والناشط الشبابي إسلام أبو عون اعتبر هذا الاستفتاء غير واقعي أو بالأحرى غير دقيق لأنه كان من ضمن الشخصيات الشبابية المؤثرة  علما إن إسلام كان معتقل من شهر واحد إلي شهر عشرة و أردف محاميد متسائلا   فكيف لهذه الشبكة أن تضع اسمه وهو كان داخل المعتقلات الصهيونية.
من جهته يعارض السيد ربيع حامد عضو إقليم حركة فتح و مسؤول العلاقات العامة  هذا الاستفتاء قائلا :بنظرهم سين من الناس يستحق إن يكون مركزيه ويستفتى عليه وبنظر الفتحاويون لا يستحقوا أن يكونوا في فتح أصلا أنا كمواطن كغيري من المواطنين نعرف جيدا من هو اقرب لقلوب الناس ومن هو في الميدان. ومن هو في قلوب الأعلام  للأسف الأعلام يصنع أبطال من كرتون .
أما الصحفية الفلسطينية  المقدسية  شذى حماد أنه كان من الأولى التركيز بشكل أكبر على المجتمع الفلسطيني والأحداث إلي جرت خلال العام , كذلك الاستفتاء هو حول الشخصيات و الاولى أن يعنى بالقضايا  وأرى أيضا أنه استفتاء غير علمي، ولا نتيجة مهمة سوف تصدر عنه  فالاستفتاء بالعادة يقيس رأي المجتمع حول قضية ما، أو التوقع لمرحلة سياسية جديدة مثلا.
ويعلق  الأستاذ راسم عبيدات بصفته كاتبا ومحللا سياسيا  أن هذا الاستفتاء أولا يفتقر إلى المهنية وكذلك لا يستند إلى معايير علمية ومهنية ويتجاهل الكثير من الرموز وجاء اقرب إلى الجهوية والجغرافيا منه إلى المعرفة الصحيحة بالكفاءات والطاقات في كل خانه من الخانات التي جرى طرحها فعلى سبيل المثال في الجانب الثقافي تجاهل تام لأدباء وكتاب مثل محمود شقير وجميل السلحوت وغيرهم وكذلك أي استفتاء يجب أن يستند إلى تعريف بالشخوص أو الرموز المنوي التصويت لها ولذلك غياب  الأسس والمعايير وكيفية الاختيار جعلت الكثير من الشخصيات تنسحب  من التصويت والتصويت يجب أن يتم من خلال لجنة مهنية يجري اختيارها  لكي تراقب صدقية ومهنية وعلمية التصويت ولا يعقل أن تكون أديبة وكاتبة بحجم سحر خليفة في ذيل القائمة ومن هم مستجدين في العمل الأدبي لديهم حضور عشرين ضعف سحر خليفة أو غيرها وكذلك في الإعلام وغيره هذه الاستطلاعات موجهة ولها أهداف معينة فعلى سبيل المثال لا يعقل أن يكون حضور الجبهة الديمقراطية ثلاثة أضعاف حضور الشعبية أو الجهاد الإسلامي وذلك كان هذا استفتاء بعيد عن الواقع
ويرى  الصحفي عنان الناصر  أن هناك جوانب ايجابية في هذا الاستفتاء قائلا أنه استفتاء يقدمه موقع ضمن سياسة معينة قد اتفق مع أمور أخرى بالمسميات كما إن هناك بعض النواقص في الاستفتاء وهذا يحتاج جهد اكبر في المرات القادمة خطوة جيدة  ولكنه يحتاج المزيد ,الفكرة ايجابية وبناءة خاصة وانه يأتي على موقع وكالة تشهد إقبالا وتصفحا كبيرا في مجتمعنا مع ذلك الفكرة بناءة والتوجه العام بناء وهناك بعض الملاحظات الفنية وتوجد نواقص مثل عدم وجود جامعة بيرزيت وأسماء إذاعيين وصحفيين في المجال المكتوب .
وأضافت الدكتورة خيرية يحي  وهي مديرة احد المراكز البحثية في نابلس أن استفتاء دنيا الوطن هو محاولة لتجميع عدد من الآراء، قد يكون الهدف نبيل لكن إلية إجراء الاستفتاء بعيدة جدا عن المهنية، فلإجراء الاستطلاعات عدة طرق علمية وكل منها يناسب الموضوع قيد الاستطلاع، فلم تصل الدول المتقدمة حتى ألان لإجراء استفتاءاتها عبر الشبكة العنكبوتية لعدم موثوقية النتائج مهما تمتع المستطلعين بالمصداقية، ويمكن القول أن سلبيات هذا الاستطلاعات هي، غلبة المشاعر لذا قد يصوت الفرد الواحد عدة مرات،ثانيا العينة الواجب استطلاعها لا تتقن التعامل مع النت بشكل كامل وان أتقنت لا اعتقد انه وصلهم بشكل يفي بالغرض، ثم الأسماء التي وضعت عليها جدل فهناك من سيرشح نفسه فعلا ولم يرد اسمه، والاهم من سينتخب ويختار ليس العامة وإنما مجموعة تحدد بالأسماء وعليه أساس الاستطلاع باطل فقد قاس رأي جمهور غالبيته بعيد عن الجمهور الحقيقي المفروض سؤاله، وهذه الدراسات ستزرع بذور الفرقة بين من تم إدراج أسماؤهم ومن لم يتم وبين من كانت نسبته مرتفعة ومن هي منخفضة، وعليه لا يمكن أن يسمى استطلاع قد نسميه حراك إعلامي هادف أو غير هادف .
أما خليل شريتح المختص في أمن المعلومات ولدى توجيهنا اليه سؤال حول إمكانية التلاعب بالأصوات وموضوعيتها والتصويت أكثر من مرة انه يمكن التلاعب و تغيير الآي بي ادرس الخاص بالجهاز وكذلك  يمكن تغيير هوية المصوت لدولة أخرى وهمية
في  النهاية يعد هذا الاستفتاء أداة من أدوات ممارسة الديمقراطية وخاصة أن الشعب يبحث عن وسيلة للتعبير عن رأيه ومواقفه من العديد من القضايا ،وشهد هذا الاستفتاء حسب تصريحات إعلامية لدنيا الوطن إقبالا شديدا من الجمهور حيث بلغت نسبة المشاركين 855،071 مواطن،ولذلك على أصحاب القرار والمسئولين أن يأخذوا بجدية نتائج هذا الاستفتاء لأنه يعكس أمالهم وطموحاتهم،وعليه يجب دراسة كل سؤال وجواب قدمه هذا الاستفتاء لأخذ الفائدة والإطلاع على رغبة الجمهور.

 

قراءة في استفتاء دنيا الوطن



قراءة في استفتاء دنيا الوطن
إعداد : نضال الفطافطة  -  ريمان أبو الرب

http://cdn.alwatanvoice.com/ar/vega/images/logo.gif


للسنة الثانية على التوالي اطل علينا موقع دنيا الوطن حاملا معه الاستفتاء الأكثر جدلا  في  الإعلام الفلسطيني ، بالرغم أن الاستفتاء هو الكتروني إلا أن صداه على الأرض كان ملفتا للانتباه تاركا حوله العديد من الأسئلة والاستفسارات ...
حيث يعد بعض المراقبين أن استفتاء دنيا الوطن هو اكبر استطلاع رأي يتم إجراؤه في فلسطين على الإطلاق،وهو يقدم مؤشرات عديدة حول رأي الفئات التي تستطيع أن تشارك وتتخذ القرار في أي انتخابات مقبلة .
الاستفتاء لم يقتصر على شخصيات فلسطينية محلية بل اهتم بفلسطيني الشتات ومؤسسات فلسطينية وأحزاب وأندية رياضية وشخصيات من العالم العربي إذ أن هذا بحد ذاته يعتبر  انجازا . والملفت للنظر في هذا الاستفتاء الإقبال الشديد عليه,حيث يعتبره الناس ;  وسيلة سهلة للتعبير عن رأيهم في العديد من القضايا التي تشهدها الساحة الفلسطينية و التي تعكس الواقع ، ووسيلة آمنه للكثير من الناس حيث يعبرون عن رأيهم بكل حرية ودون رقابة أو رقيب مما يعكس توجهاتهم ويوضح رأيهم بكل مصداقية,هذه المبادرة سبق لدنيا الوطن له لا عليه.
و من خلال هذا التقرير تم رصد ابرز الآراء لمختلف شرائح المجتمع الفلسطيني  بكل موضوعيه و من هذه الآراء   , ما عبرت عنه الشاعرة والإعلامية الفلسطينية نداء يونس ردا على السؤال الذي وجه لها : في هذا الاستفتاء، يكون المتابع أمام أمرين: أما أن يعتقد جازما بغياب المعايير المهنية لاختيار الشخوص في المجالات المطروحة أو أن يعتقد بحسن ظن انه ولسبب ما لم يتم الإعلان عن تلك المعايير للجمهور. كلا الأمرين لا يحققان في النهاية انتصارا لقيم العدالة والشفافية والمهنية، ويسيئان إلى إي عمل مهما كان، وبالتالي، يفقد المتابع الثقة التي يمكن إن يكون الموقع قد حصل عليها. السؤال الذي يتبادر إلى الذهن في ظل هذه العشوائية: هل هي محاولة لتمرير أسماء بعينها في مجالات بعينها والترويج لها، في سياق أعم، أم أن الأمر مجرد محاولة إحداث استقطاب لجمهور أوسع بطريقة يمكن أن توصف بسهوله بافتقارها إلى مرتكزات المسؤولية المجتمعية والمبادئ المعيارية لأي عمل؟
وفي هذا السياق أكد الصحفي محمد عبد محاميد اعتقاده   بأن الاستفتاء لم يكن في ذلك المستوى المطلوب وخاصة أنهم لم يوضحوا الشروط المطلوبة أو المعايير التي اتبعوها في اختيار الشخصيات فمثلا الكاتب والناشط الشبابي إسلام أبو عون اعتبر هذا الاستفتاء غير واقعي أو بالأحرى غير دقيق لأنه كان من ضمن الشخصيات الشبابية المؤثرة  علما إن إسلام كان معتقل من شهر واحد إلي شهر عشرة و أردف محاميد متسائلا   فكيف لهذه الشبكة أن تضع اسمه وهو كان داخل المعتقلات الصهيونية.
من جهته يعارض السيد ربيع حامد عضو إقليم حركة فتح و مسؤول العلاقات العامة  هذا الاستفتاء قائلا :بنظرهم سين من الناس يستحق إن يكون مركزيه ويستفتى عليه وبنظر الفتحاويون لا يستحقوا أن يكونوا في فتح أصلا أنا كمواطن كغيري من المواطنين نعرف جيدا من هو اقرب لقلوب الناس ومن هو في الميدان. ومن هو في قلوب الأعلام  للأسف الأعلام يصنع أبطال من كرتون .
أما الصحفية الفلسطينية  المقدسية  شذى حماد أنه كان من الأولى التركيز بشكل أكبر على المجتمع الفلسطيني والأحداث إلي جرت خلال العام , كذلك الاستفتاء هو حول الشخصيات و الاولى أن يعنى بالقضايا  وأرى أيضا أنه استفتاء غير علمي، ولا نتيجة مهمة سوف تصدر عنه  فالاستفتاء بالعادة يقيس رأي المجتمع حول قضية ما، أو التوقع لمرحلة سياسية جديدة مثلا.
ويعلق  الأستاذ راسم عبيدات بصفته كاتبا ومحللا سياسيا  أن هذا الاستفتاء أولا يفتقر إلى المهنية وكذلك لا يستند إلى معايير علمية ومهنية ويتجاهل الكثير من الرموز وجاء اقرب إلى الجهوية والجغرافيا منه إلى المعرفة الصحيحة بالكفاءات والطاقات في كل خانه من الخانات التي جرى طرحها فعلى سبيل المثال في الجانب الثقافي تجاهل تام لأدباء وكتاب مثل محمود شقير وجميل السلحوت وغيرهم وكذلك أي استفتاء يجب أن يستند إلى تعريف بالشخوص أو الرموز المنوي التصويت لها ولذلك غياب  الأسس والمعايير وكيفية الاختيار جعلت الكثير من الشخصيات تنسحب  من التصويت والتصويت يجب أن يتم من خلال لجنة مهنية يجري اختيارها  لكي تراقب صدقية ومهنية وعلمية التصويت ولا يعقل أن تكون أديبة وكاتبة بحجم سحر خليفة في ذيل القائمة ومن هم مستجدين في العمل الأدبي لديهم حضور عشرين ضعف سحر خليفة أو غيرها وكذلك في الإعلام وغيره هذه الاستطلاعات موجهة ولها أهداف معينة فعلى سبيل المثال لا يعقل أن يكون حضور الجبهة الديمقراطية ثلاثة أضعاف حضور الشعبية أو الجهاد الإسلامي وذلك كان هذا استفتاء بعيد عن الواقع
ويرى  الصحفي عنان الناصر  أن هناك جوانب ايجابية في هذا الاستفتاء قائلا أنه استفتاء يقدمه موقع ضمن سياسة معينة قد اتفق مع أمور أخرى بالمسميات كما إن هناك بعض النواقص في الاستفتاء وهذا يحتاج جهد اكبر في المرات القادمة خطوة جيدة  ولكنه يحتاج المزيد ,الفكرة ايجابية وبناءة خاصة وانه يأتي على موقع وكالة تشهد إقبالا وتصفحا كبيرا في مجتمعنا مع ذلك الفكرة بناءة والتوجه العام بناء وهناك بعض الملاحظات الفنية وتوجد نواقص مثل عدم وجود جامعة بيرزيت وأسماء إذاعيين وصحفيين في المجال المكتوب .
وأضافت الدكتورة خيرية يحي  وهي مديرة احد المراكز البحثية في نابلس أن استفتاء دنيا الوطن هو محاولة لتجميع عدد من الآراء، قد يكون الهدف نبيل لكن إلية إجراء الاستفتاء بعيدة جدا عن المهنية، فلإجراء الاستطلاعات عدة طرق علمية وكل منها يناسب الموضوع قيد الاستطلاع، فلم تصل الدول المتقدمة حتى ألان لإجراء استفتاءاتها عبر الشبكة العنكبوتية لعدم موثوقية النتائج مهما تمتع المستطلعين بالمصداقية، ويمكن القول أن سلبيات هذا الاستطلاعات هي، غلبة المشاعر لذا قد يصوت الفرد الواحد عدة مرات،ثانيا العينة الواجب استطلاعها لا تتقن التعامل مع النت بشكل كامل وان أتقنت لا اعتقد انه وصلهم بشكل يفي بالغرض، ثم الأسماء التي وضعت عليها جدل فهناك من سيرشح نفسه فعلا ولم يرد اسمه، والاهم من سينتخب ويختار ليس العامة وإنما مجموعة تحدد بالأسماء وعليه أساس الاستطلاع باطل فقد قاس رأي جمهور غالبيته بعيد عن الجمهور الحقيقي المفروض سؤاله، وهذه الدراسات ستزرع بذور الفرقة بين من تم إدراج أسماؤهم ومن لم يتم وبين من كانت نسبته مرتفعة ومن هي منخفضة، وعليه لا يمكن أن يسمى استطلاع قد نسميه حراك إعلامي هادف أو غير هادف .
أما خليل شريتح المختص في أمن المعلومات ولدى توجيهنا اليه سؤال حول إمكانية التلاعب بالأصوات وموضوعيتها والتصويت أكثر من مرة انه يمكن التلاعب و تغيير الآي بي ادرس الخاص بالجهاز وكذلك  يمكن تغيير هوية المصوت لدولة أخرى وهمية
في  النهاية يعد هذا الاستفتاء أداة من أدوات ممارسة الديمقراطية وخاصة أن الشعب يبحث عن وسيلة للتعبير عن رأيه ومواقفه من العديد من القضايا ،وشهد هذا الاستفتاء حسب تصريحات إعلامية لدنيا الوطن إقبالا شديدا من الجمهور حيث بلغت نسبة المشاركين 855،071 مواطن،ولذلك على أصحاب القرار والمسئولين أن يأخذوا بجدية نتائج هذا الاستفتاء لأنه يعكس أمالهم وطموحاتهم،وعليه يجب دراسة كل سؤال وجواب قدمه هذا الاستفتاء لأخذ الفائدة والإطلاع على رغبة الجمهور.

 

نشر في : 5:44 ص |  من طرف Unknown

الفئة 4

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

back to top