المطلوب تصفيتها".نشرت صحيفة "معاريف" العبرية ظهر الأربعاء صورة لستة من قادة حركة المقاومة
الإسلامية "حماس" وجناحها العسكري كتائب القسام تحت عنوان "بنك الأهداف
ويظهر في الصورة كلا من رئيس الحكومة السابقة في غزة إسماعيل هنية، وعضوي المكتب السياسي لحماس يحيى السنوار وروحي مشتهى، وقادة المجلس العسكري للقسام محمد ضيف، ورائد العطار، ومروان عيسى.
وتطرقت الصحيفة على موقعها عن لجوء قادة حماس مؤخراً إلى العمل السري وإغلاق هواتفهم خشية الاستهداف الإسرائيلي، مذكرين بعملية اغتيال القائد العام للقسام الشهيد أحمد الجعبري في مستهل عملية "عامود السحاب" في فبراير 2012.
واتهمت القيادي الضيف بإدارة المعركة الحالية عبر نقل القرارات الاستراتيجية لأذرع القسام، في حين قالت إن العطار يعتبر رجل العمليات الخاص في القطاع، وهو خليفة احمد الجعبري حيث استهدف الجيش بيته أمس بصاروخ رفح".
وذكرت الصحيفة أن "مروان عيسى قائد الجناح العسكري لحماس اليوم وكان اليد الأيمن للجعبري، وانه زار جلعاد شاليط أكثر من مرة خلال احتجازه في القطاع، ويتكلم العبرية بطلاقة كما أنه أصيب في إحدى الغارات الإسرائيلية في إحدى اجتماعات حماس عام 2004".
أما السنوار ومشتهى فزعمت خلقهم نقلة نوعية في طريقة رد القسام من خلال بلورة استراتيجية إطلاق دفعات مركزة من الصواريخ بعيدة المدى والتي أطلقت أمس على وسط وشمال "إسرائيل".
كما انتقلت الصحيفة للحديث عن هنية، وقالت إنه يمثل رئيس المكتب السياسي لحماس في القطاع والشخصية الأبرز فيها بعد اغتيال مؤسسيها الرنتيسي وأحمد ياسين.
وناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابنيت) فجر اليوم العودة لتفعيل سياسة الاغتيالات ضد قادة وعناصر حماس.
واستشهد 27 فلسطينيًا وأصيب 230 بجراح متفاوتة في مئات الغارات الإسرائيلية على أهداف مختلفة منذ بداية العملية العسكرية على قطاع غزة أول أمس.
ويظهر في الصورة كلا من رئيس الحكومة السابقة في غزة إسماعيل هنية، وعضوي المكتب السياسي لحماس يحيى السنوار وروحي مشتهى، وقادة المجلس العسكري للقسام محمد ضيف، ورائد العطار، ومروان عيسى.
وتطرقت الصحيفة على موقعها عن لجوء قادة حماس مؤخراً إلى العمل السري وإغلاق هواتفهم خشية الاستهداف الإسرائيلي، مذكرين بعملية اغتيال القائد العام للقسام الشهيد أحمد الجعبري في مستهل عملية "عامود السحاب" في فبراير 2012.
واتهمت القيادي الضيف بإدارة المعركة الحالية عبر نقل القرارات الاستراتيجية لأذرع القسام، في حين قالت إن العطار يعتبر رجل العمليات الخاص في القطاع، وهو خليفة احمد الجعبري حيث استهدف الجيش بيته أمس بصاروخ رفح".
وذكرت الصحيفة أن "مروان عيسى قائد الجناح العسكري لحماس اليوم وكان اليد الأيمن للجعبري، وانه زار جلعاد شاليط أكثر من مرة خلال احتجازه في القطاع، ويتكلم العبرية بطلاقة كما أنه أصيب في إحدى الغارات الإسرائيلية في إحدى اجتماعات حماس عام 2004".
أما السنوار ومشتهى فزعمت خلقهم نقلة نوعية في طريقة رد القسام من خلال بلورة استراتيجية إطلاق دفعات مركزة من الصواريخ بعيدة المدى والتي أطلقت أمس على وسط وشمال "إسرائيل".
كما انتقلت الصحيفة للحديث عن هنية، وقالت إنه يمثل رئيس المكتب السياسي لحماس في القطاع والشخصية الأبرز فيها بعد اغتيال مؤسسيها الرنتيسي وأحمد ياسين.
وناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابنيت) فجر اليوم العودة لتفعيل سياسة الاغتيالات ضد قادة وعناصر حماس.
واستشهد 27 فلسطينيًا وأصيب 230 بجراح متفاوتة في مئات الغارات الإسرائيلية على أهداف مختلفة منذ بداية العملية العسكرية على قطاع غزة أول أمس.