وفي التفاصيل، أقدم سعودي "أبو راكان”، على تقديم عرض للمذيعة، بشراء
هاتفها الذي ظهر فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووجه من خلاله خطابا
للشعب للتصدي للانقلاب العسكري الذي وقع 15 تموز الجاري، وباء بالفشل.
وردت فرات أن المتحف الوطني أولى بـ "هاتف الحرية”، من بيعه لأي كان، وفق تصريحات صحافية للمذيعة.
وكان عرض السعودي، لقي تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي،
قبل أن تعلن المذيعة عن اعتذارها عن بيع جهازها، وتهديه للمتحف الوطني.