جميع المواضيع

21‏/04‏/2015

يدخل الزوج الداعشي وهو من كبار قادة تنظيم “داعش”، على الغرفة الصغيرة التي تحتبس فتاة أيزيدية في الـ21 من العمر، في أوقات متفاوتة من اليوم من أجل النكاح لا أكثر.
ونقلاً عن أيمن الشاب الأيزيدي الذي يقطن مدينة زاخو في إقليم كردستان، شقيق ثلاث أيزيديات في عصمة “داعش” وهن جاريات مغتصبات، فأن مصير المئات من المكون الأيزيدي أًدخلن الإسلام بالإكراه تحت الاغتصاب من قبل “داعش”.
وروى أيمن، لموقع اذاعة صوت روسيا الذي نشر الخبر، تلقيه اتصالاً هاتفياً من شقيقته (ر) قالت له بالحرف الواحد “أنا زوجة أحد قادة تنظيم “داعش” وأصبحت مسلمة بعد أن تم اغتصابي من قبل عناصر التنظيم، ولا أعرف مصير شقيقتاي المغتصبات أيضاً”.
وكانت (ر) قد هربت من عناصر تنظيم “داعش” مع فتاتين، ولجأت عند أحد العوائل الموصلية حتى أخبر الجيران التنظيم عن وجود فتاة ايزيدية بهذا الدار، لتقتاد مرة أخرى “جارية” للدواعش.
ومنح التنظيم للفتاة الأيزيدية هاتفاً لمدة دقائق فقط، لتخبر ذويها إنها مسلمة الآن ومتزوجة من أحد قادة التنظيم، مثلما ذكر أيمن.
وألمح أيمن عن شقيقته إنها في غرفة يتم إدخال الطعام إليها، والزوج يهبط عليها في أوقات محددة للنكاح عدة مرات في اليوم.
وبقي مصير شقيقات أيمن الأخريات أكبرهن بعمر الـ22 والصغيرة لم تبلغ الـ14 بعد، مرجحاً حالهن كحال شقيقتهن (ر) المحتجزة في قضاء تعلفر “أكبر أقضية العراق” التابع لمحافظة نينوى.
ووصلت عدد من الأيزيديات العراقيات عبر سوق الرقيق لتنظيم الدولة الإسلامية، إلى سوريا والسعودية بمبالغ ترتفع بجمالهن، من أصل 2000 فتاة أيزيدية أخرى، تعرضن للإغتصاب والعنف الجنسي.
اغتصبني 4 من “داعش”
وقالت جليلة (تم تغيير أسماء جميع الناجيات لدواعي أمنهن)، 12 سنة، إن رجالاً عرب تعرفت عليهم من قريتها شمالي سنجار اعترضوا طريقها هي وسبعة من أفراد عائلتها في 3 آب 2014، بينما كانوا يحاولون الفرار من داعش. قام الرجال بتسليم العائلة إلى مقاتلي داعش، الذين فصلوا جليلة وشقيقتها وزوجة شقيقها وابن شقيقها الرضيع عن بقية أفراد العائلة وأخذوهم إلى تلعفر. وفيما بعد أخذ المقاتلون جليلة وشقيقتها إلى الموصل. وبعد 35 يوماً فصلوا جليلة عن شقيقتها وأخذوها إلى منزل في سوريا يؤوي أخريات من الشابات والفتيات الإيزيديات المختطفات. وقالت جليلة:
كان الرجال يأتون لانتقائنا. وعند مجيئهم، كانوا يأمروننا بالوقوف ثم يفحصون أجسادنا. وكانوا يأمروننا بإظهار شعورنا ويضربون الفتيات أحياناً إذا رفضن. كانوا يلبسون الدشداشة ولهم لحى وشعور طويلة.
وقالت إن مقاتل داعش الذي انتقاها صفعها وجرها من المنزل حين قاومت. وقالت: “قلت له ألا يلمسني وتوسلت إليه حتى يطلق سراحي. قلت له أن يأخذني إلى أمي. كنت فتاة صغيرة، فسألته: ‘ماذا تريد مني؟’ وقد قضى 3 أيام في ممارسة الجنس معي”.
قالت جليلة إن سبعة من مقاتلي داعش “امتلكوها” أثناء أسرها، واغتصبها أربعة منهم في عدة مناسبات: “أحياناً ما كنت أباع. وأحياناً أوهب كهدية. وكان الأخير الأكثر شراسة، كان يربط يديّ وساقيّ”.
قال إنني ابنته… واغتصبني
وقالت فتاة أخرى عمرها 12 عاماً، هي وفاء، لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش اختطفوها هي وعائلتها في آب من قرية كوتشو. وأخذ الرجال العائلة إلى مدرسة في تلعفر مليئة بالأسرى الإيزيديين، حيث فصلها الرجال عن عائلتها. ومن هناك أخذوها إلى عدة مواضع داخل العراق، ثم إلى الرقة في سوريا. وأكد مقاتل أكبر سناً لوفاء إنها لن تصب بسوء لكنه مع ذلك اغتصبها عدة مرات، بحسب قولها.
قالت وفاء: “كان ينام معي في نفس المكان وقال لي ألا أخاف لأنني مثل ابنته. وذات يوم استيقظت لأجد ساقيّ ملطختين بالدماء”. فرت وفاء بعد 3 شهور من اختطافها، لكن أبويها و3 أشقاء وشقيقة واحدة ما زالوا في عداد المفقودين. وقالت السيدات والفتيات اللواتي قلن إنهن لم تتعرضن للاغتصاب إنهن تحملن التوتر والقلق المستمر عند مشاهدة معاناة الأخريات، مخافة أن يحين دورهن.
المغتصبات تتراوح أعمارهن من 8 الى 30 سنة
وقالت ديلارا، 20 سنة، إن مقاتلي داعش أخذوها إلى قاعة أفراح في سوريا، حيث شاهدت نحو 60 أسيرة إيزيدية أخرى. وقال مقاتلو داعش للمجموعة: “انسين أقاربكن، فمن الآن وصاعداً ستكنّ زوجاتنا وتحملن أطفالنا، ويهديكن الله للإسلام وتقمن الصلاة”. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إنها كانت تعيش في خوف مقيم من أن يتم جرها بعيداً مثل كثيرات من السيدات والفتيات قبلها: منذ التاسعة والنصف صباحاً كان يحضر رجال لشراء فتيات واغتصابهن. ورأيت بعيني جنود داعش وهم يشدون فتيات من شعورهن ويضربونهن ويقرعون رؤوس أي فتاة تقاوم. كانوا كالحيوانات… فور خروجهم بالفتيات كانوا يغتصبونهن ويعيدونهن لتبديلهن بأخريات جديدات. وكانت أعمار الفتيات تتراوح بين 8 سنوات و30 سنة… بقيت 20 فتاة فقط إلى النهاية.
وقالت شقيقتان، هما رنا، 25 سنة، وسارة، 21 سنة، إنهما لم تستطيعا القيام بشيء لمنع الإساءة إلى شقيقتهما التي تبلغ من العمر 16 سنة بأيدي 4 رجال على مدار عدة أشهر. وقد سُمح للشقيقة بزيارتهما فقالت لهما أن الرجل الأول الذي اغتصبها، والذي وصفته بأنه أوروبي، كان يضربها أيضاً ويقيد يديها ويصعقها بالكهرباء ويحرمها من الطعام. وقالت لهما إن مقاتلاً آخر اغتصبها فيما بعد لمدة شهر ثم أعطاها إلى جزائري لمدة شهر آخر. وكانت آخر مرة تريانها فيها حينما أخذها مقاتل داعشي سعودي. وقالت سارة: “لا نعرف عنها شيئاً منذ ذلك الحين”. وقالت الشقيقتان إنهما تعرضتا بدورهما للاغتصاب المتكرر من جانب رجلين، قال أحدهما إنه من روسيا والآخر من كازاخستان.
وقالت بعض السيدات والفتيات لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش كانوا يضربونهن إذا قاومن أو تحدوهم بأي شكل.
وقالت زارا، 13 سنة، إن مقاتلي داعش اتهموها هي وفتاتين أخريين بتدنيس نسخة من القرآن فيما كانوا يحتجزون الفتيات أسيرات في مزرعة. وقالت: “عاقبوا ثلاثتنا بأخذنا إلى الحديقة وتقييد أيدينا بالأسلاك. كنا معصوبات الأعين وقالوا إنهم سيقتلوننا إذا لم نعترف بهوية الفاعلة. وضربونا لمدة 10 دقائق ثم أطلقوا طلقة في الهواء”.
وتمكنت ليلى، 25 سنة، من الفرار من المنزل الذي كانت تحتجز فيه أسيرة، لكن لأنها كانت خلف خطوط داعش فقد أدركت أنها محاصرة وشعرت بالاضطرار للعودة. وسألها القائد، وهو عراقي، عن سبب محاولتها الفرار، وقالت إنها ردت عليه: “لأن ما تفعلونه بنا حرام ويخالف الإسلام”. فضربها بسلك كما عاقب الحارس الذي أخفق في منع شروعها في الهرب. وضربها الحارس أيضاً. وقالت: “منذ ذلك الحين تدهورت حالتي الذهنية وأصبت بنوبات إغماء”.
التزويج القسري
قالت سيدات وفتيات لـ”هيومن رايتس ووتش” إن مقاتلي داعش أخبروهن بشرائهن من مقاتلين آخرين لداعش بمبالغ تصل إلى 2000 دولار أمريكي.
وفي بعض الحالات كان مقاتلوا داعش يتزوجون قسراً من أسيراتهم الإيزيديات بدلاً من شرائهن. وقالت نارين، 20 سنة، إنه حينما قام مقاتل يدعى أبو دعد بإحضارها إلى منزله، غادرت زوجته المنزل احتجاجاً. وجاء بقاض لإتمام مراسم الزواج إلا أن نارين رفضت المشاركة. وألح أبو دعد في محاولة نيل موافقة عائلة نارين، فاتصل بشقيقها في ألمانيا. وقالت نارين: “لكن شقيقي رفض الزواج وعرض دفع 50 ألف دولار مقابل إطلاق سراحي. ولم يقبل أبو دعد”.
وقالت نادية، 23 سنة، إنها فصلت عن رجال عائلتها حينما اختطفها مقاتلو داعش من قريتها قرب سنجار في آب. وحاولت إقناع مقاتلي داعش بأنها متزوجة لتجنب الاغتصاب، لأنها كانت قد سمعت أن مقاتلي داعش يفضلون العذراوات. ومع ذلك فقد أخذوها إلى سوريا وقال أحد الرجال إنه سيتزوجها. وقالت نادية: “قالت الفتيات الأخريات معي إن الزواج بالمتزوجات حرام، فرد الرجل: ‘لكن ليس إذا كنّ إيزيديات’”.
وقد اعترفت داعش علناً باسترقاق السيدات والأطفال. وفي مقالة بعنوان “إحياء العبودية قبل الساعة” في “دابق”، وهي مجلة الجماعة الإلكترونية الصادرة باللغة الإنجليزية، قالت داعش إنها تقوم بإحياء عادة مباحة في الشريعة الإسلامية:
وبعد الأسر تم تقسيم نساء الإيزيديين وأطفالهم وفق الشرع بين مقاتلي الدولة الإسلامية الذين شاركوا في عملية سنجار، بعد نقل خُمس العبيد إلى سلطة الدولة الإسلامية وفاءً لضريبة الخمس [على غنائم الحرب].
وتذكر وثيقة للأسئلة والأجوبة، يبدو أنها صدرت عن دائرة الأبحاث والفتوى في داعش:
يجوز بيع وشراء وهبة السبايا والإماء، إذ أنهن محض مال، يستطاع أن يتصرف به.. ويجوز وطء الأمة التي لم تبلغ الحلم إذا كانت صالحة للوطء، أما إذا لم تكن صالحة للوطء فيكتفى بالاستمتاع بها دون الوطء… ويجوز ضرب الأمة ضرب تأديب.
محاولات الانتحار
وصفت السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش محاولاتهن للانتحار أو محاولات غيرهن لتجنب الاغتصاب أو التزويج القسري أو تغيير الديانة قسراً. فوصفن قطع المعاصم بالزجاج أو الشفرات، أو محاولات شنق أنفسهن، أو صعق أنفسهن كهربياً في مغطس الحمام، أو تناول ما اعتقدن أنه سم.
وقد تمكنت رشيدة، 31 سنة، من التحدث مع أحد أشقائها بعد اختطافها عن طريق استخدام الهاتف الخاص بأحد المقاتلين في الخفاء. فقالت لشقيقها إن مقاتلي داعش يرغمونها على التحول إلى الإسلام ثم الزواج. فقال لها إنه سيحاول مساعدتها لكن إذا لم يستطع، كما قالت رشيدة، “فإن عليّ أن أنتحر لأن الانتحار أفضل من البديل”:
وفي توقيت آخر من نفس اليوم أجرى [مقاتلو داعش] قرعة على أسمائنا وبدأوا في اختيار السيدات بسحب الأسماء. وأرغمني الرجل الذي انتقاني، أبو غفران، على الاستحمام لكنني حاولت الانتحار وأنا في الحمام. كنت قد وجدت بعض السم في المنزل، فأخذته وأنا في الحمام. عرفت أنه سم من رائحته. فوزعته على بقية الفتيات ومزجت كل منا بعضاً منه بالماء في الحمام، وشربناه. ولم تمت أي منا لكننا مرضنا جميعاً، وانهار البعض منا.
وقالت ليلى إنها شاهدت فتاتين تحاولان الانتحار بقطع المعصم بزجاج مكسور. كما حاولت الانتحار حينما أرغمها آسرها الليبي على الاستحمام، وهو ما تعرف أنه يمهد في المعتاد للاغتصاب:
دخلت الحمام، وفتحت الماء، ووقفت على مقعد حتى آخذ سلك توصيل الإضاءة لأصعق به نفسي، لكن لم تكن هناك كهرباء. وبعد أن أدركوا ما أفعله ضربوني بخشبة طويلة وبقبضاتهم. تورمت عيناي وازرق ذراعاي. قيدوا يديّ إلى الحوض ومزقوا ثيابي بسكين وغسلوني. ثم أخرجوني من الحمام وأدخلوا [صديقتي] واغتصبوها في الغرفة أمامي.
وقالت ليلى إنها تعرضت للاغتصاب بعد ذلك. وقالت إنها حاولت الانتحار ثانية وعرضت على هيومن رايتس ووتش الندوب التي تعلو معصمها حيث قطعته بشفرة.
تغيير الديانة قسراً
قال نحو نصف السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش ضغطوا عليهن للتحول إلى الإسلام. وقالت زارا، 13 سنة، إنها احتجزت أسيرة في منزل من 3 طوابق في الموصل مع فتيات تتراوح أعمارهن بين 10 و15 عاماً:
حين جاءوا لانتقاء الفتيات، كانوا يشدونهن بعيداً. فتبكي الفتيات وتفقدن الوعي، فيضطرون لأخذهن بالقوة. كما جعلونا نتحول للإسلام فكان علينا جميعاً تلاوة الشهادة. كانوا يقولون: “أنتم الإيزيديون كفار، وعليكم ترديد هذه الكلمات وراء القائد”. جمعونا كلنا في مكان واحد وجعلونا نردد وراءه. وبعد تلاوة الشهادة، قال لنا لقد اعتنقتم الآن ديننا وهو الدين الصحيح. لم نكن نجرؤ على الامتناع عن ترديد الشهادة.
قام مقاتلو داعش باحتجاز نور، 16 سنة، في أماكن مختلفة تشمل الموصل. وقالت نور: “طلب منا قائد تلك المجموعة التحول إلى الإسلام وتلاوة القرآن. وأرغمنا على تلاوة القرآن وبدأنا نصلي ببطء. بدأنا التصرف كالممثلين”.

التقرير الممنوع - تفاصيل حبيسات غرف نكاح "داعش".. هكذا يتم الدخول عليهن لمضاجعتهن!

يدخل الزوج الداعشي وهو من كبار قادة تنظيم “داعش”، على الغرفة الصغيرة التي تحتبس فتاة أيزيدية في الـ21 من العمر، في أوقات متفاوتة من اليوم من أجل النكاح لا أكثر.
ونقلاً عن أيمن الشاب الأيزيدي الذي يقطن مدينة زاخو في إقليم كردستان، شقيق ثلاث أيزيديات في عصمة “داعش” وهن جاريات مغتصبات، فأن مصير المئات من المكون الأيزيدي أًدخلن الإسلام بالإكراه تحت الاغتصاب من قبل “داعش”.
وروى أيمن، لموقع اذاعة صوت روسيا الذي نشر الخبر، تلقيه اتصالاً هاتفياً من شقيقته (ر) قالت له بالحرف الواحد “أنا زوجة أحد قادة تنظيم “داعش” وأصبحت مسلمة بعد أن تم اغتصابي من قبل عناصر التنظيم، ولا أعرف مصير شقيقتاي المغتصبات أيضاً”.
وكانت (ر) قد هربت من عناصر تنظيم “داعش” مع فتاتين، ولجأت عند أحد العوائل الموصلية حتى أخبر الجيران التنظيم عن وجود فتاة ايزيدية بهذا الدار، لتقتاد مرة أخرى “جارية” للدواعش.
ومنح التنظيم للفتاة الأيزيدية هاتفاً لمدة دقائق فقط، لتخبر ذويها إنها مسلمة الآن ومتزوجة من أحد قادة التنظيم، مثلما ذكر أيمن.
وألمح أيمن عن شقيقته إنها في غرفة يتم إدخال الطعام إليها، والزوج يهبط عليها في أوقات محددة للنكاح عدة مرات في اليوم.
وبقي مصير شقيقات أيمن الأخريات أكبرهن بعمر الـ22 والصغيرة لم تبلغ الـ14 بعد، مرجحاً حالهن كحال شقيقتهن (ر) المحتجزة في قضاء تعلفر “أكبر أقضية العراق” التابع لمحافظة نينوى.
ووصلت عدد من الأيزيديات العراقيات عبر سوق الرقيق لتنظيم الدولة الإسلامية، إلى سوريا والسعودية بمبالغ ترتفع بجمالهن، من أصل 2000 فتاة أيزيدية أخرى، تعرضن للإغتصاب والعنف الجنسي.
اغتصبني 4 من “داعش”
وقالت جليلة (تم تغيير أسماء جميع الناجيات لدواعي أمنهن)، 12 سنة، إن رجالاً عرب تعرفت عليهم من قريتها شمالي سنجار اعترضوا طريقها هي وسبعة من أفراد عائلتها في 3 آب 2014، بينما كانوا يحاولون الفرار من داعش. قام الرجال بتسليم العائلة إلى مقاتلي داعش، الذين فصلوا جليلة وشقيقتها وزوجة شقيقها وابن شقيقها الرضيع عن بقية أفراد العائلة وأخذوهم إلى تلعفر. وفيما بعد أخذ المقاتلون جليلة وشقيقتها إلى الموصل. وبعد 35 يوماً فصلوا جليلة عن شقيقتها وأخذوها إلى منزل في سوريا يؤوي أخريات من الشابات والفتيات الإيزيديات المختطفات. وقالت جليلة:
كان الرجال يأتون لانتقائنا. وعند مجيئهم، كانوا يأمروننا بالوقوف ثم يفحصون أجسادنا. وكانوا يأمروننا بإظهار شعورنا ويضربون الفتيات أحياناً إذا رفضن. كانوا يلبسون الدشداشة ولهم لحى وشعور طويلة.
وقالت إن مقاتل داعش الذي انتقاها صفعها وجرها من المنزل حين قاومت. وقالت: “قلت له ألا يلمسني وتوسلت إليه حتى يطلق سراحي. قلت له أن يأخذني إلى أمي. كنت فتاة صغيرة، فسألته: ‘ماذا تريد مني؟’ وقد قضى 3 أيام في ممارسة الجنس معي”.
قالت جليلة إن سبعة من مقاتلي داعش “امتلكوها” أثناء أسرها، واغتصبها أربعة منهم في عدة مناسبات: “أحياناً ما كنت أباع. وأحياناً أوهب كهدية. وكان الأخير الأكثر شراسة، كان يربط يديّ وساقيّ”.
قال إنني ابنته… واغتصبني
وقالت فتاة أخرى عمرها 12 عاماً، هي وفاء، لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش اختطفوها هي وعائلتها في آب من قرية كوتشو. وأخذ الرجال العائلة إلى مدرسة في تلعفر مليئة بالأسرى الإيزيديين، حيث فصلها الرجال عن عائلتها. ومن هناك أخذوها إلى عدة مواضع داخل العراق، ثم إلى الرقة في سوريا. وأكد مقاتل أكبر سناً لوفاء إنها لن تصب بسوء لكنه مع ذلك اغتصبها عدة مرات، بحسب قولها.
قالت وفاء: “كان ينام معي في نفس المكان وقال لي ألا أخاف لأنني مثل ابنته. وذات يوم استيقظت لأجد ساقيّ ملطختين بالدماء”. فرت وفاء بعد 3 شهور من اختطافها، لكن أبويها و3 أشقاء وشقيقة واحدة ما زالوا في عداد المفقودين. وقالت السيدات والفتيات اللواتي قلن إنهن لم تتعرضن للاغتصاب إنهن تحملن التوتر والقلق المستمر عند مشاهدة معاناة الأخريات، مخافة أن يحين دورهن.
المغتصبات تتراوح أعمارهن من 8 الى 30 سنة
وقالت ديلارا، 20 سنة، إن مقاتلي داعش أخذوها إلى قاعة أفراح في سوريا، حيث شاهدت نحو 60 أسيرة إيزيدية أخرى. وقال مقاتلو داعش للمجموعة: “انسين أقاربكن، فمن الآن وصاعداً ستكنّ زوجاتنا وتحملن أطفالنا، ويهديكن الله للإسلام وتقمن الصلاة”. وقالت لـ هيومن رايتس ووتش إنها كانت تعيش في خوف مقيم من أن يتم جرها بعيداً مثل كثيرات من السيدات والفتيات قبلها: منذ التاسعة والنصف صباحاً كان يحضر رجال لشراء فتيات واغتصابهن. ورأيت بعيني جنود داعش وهم يشدون فتيات من شعورهن ويضربونهن ويقرعون رؤوس أي فتاة تقاوم. كانوا كالحيوانات… فور خروجهم بالفتيات كانوا يغتصبونهن ويعيدونهن لتبديلهن بأخريات جديدات. وكانت أعمار الفتيات تتراوح بين 8 سنوات و30 سنة… بقيت 20 فتاة فقط إلى النهاية.
وقالت شقيقتان، هما رنا، 25 سنة، وسارة، 21 سنة، إنهما لم تستطيعا القيام بشيء لمنع الإساءة إلى شقيقتهما التي تبلغ من العمر 16 سنة بأيدي 4 رجال على مدار عدة أشهر. وقد سُمح للشقيقة بزيارتهما فقالت لهما أن الرجل الأول الذي اغتصبها، والذي وصفته بأنه أوروبي، كان يضربها أيضاً ويقيد يديها ويصعقها بالكهرباء ويحرمها من الطعام. وقالت لهما إن مقاتلاً آخر اغتصبها فيما بعد لمدة شهر ثم أعطاها إلى جزائري لمدة شهر آخر. وكانت آخر مرة تريانها فيها حينما أخذها مقاتل داعشي سعودي. وقالت سارة: “لا نعرف عنها شيئاً منذ ذلك الحين”. وقالت الشقيقتان إنهما تعرضتا بدورهما للاغتصاب المتكرر من جانب رجلين، قال أحدهما إنه من روسيا والآخر من كازاخستان.
وقالت بعض السيدات والفتيات لـ هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش كانوا يضربونهن إذا قاومن أو تحدوهم بأي شكل.
وقالت زارا، 13 سنة، إن مقاتلي داعش اتهموها هي وفتاتين أخريين بتدنيس نسخة من القرآن فيما كانوا يحتجزون الفتيات أسيرات في مزرعة. وقالت: “عاقبوا ثلاثتنا بأخذنا إلى الحديقة وتقييد أيدينا بالأسلاك. كنا معصوبات الأعين وقالوا إنهم سيقتلوننا إذا لم نعترف بهوية الفاعلة. وضربونا لمدة 10 دقائق ثم أطلقوا طلقة في الهواء”.
وتمكنت ليلى، 25 سنة، من الفرار من المنزل الذي كانت تحتجز فيه أسيرة، لكن لأنها كانت خلف خطوط داعش فقد أدركت أنها محاصرة وشعرت بالاضطرار للعودة. وسألها القائد، وهو عراقي، عن سبب محاولتها الفرار، وقالت إنها ردت عليه: “لأن ما تفعلونه بنا حرام ويخالف الإسلام”. فضربها بسلك كما عاقب الحارس الذي أخفق في منع شروعها في الهرب. وضربها الحارس أيضاً. وقالت: “منذ ذلك الحين تدهورت حالتي الذهنية وأصبت بنوبات إغماء”.
التزويج القسري
قالت سيدات وفتيات لـ”هيومن رايتس ووتش” إن مقاتلي داعش أخبروهن بشرائهن من مقاتلين آخرين لداعش بمبالغ تصل إلى 2000 دولار أمريكي.
وفي بعض الحالات كان مقاتلوا داعش يتزوجون قسراً من أسيراتهم الإيزيديات بدلاً من شرائهن. وقالت نارين، 20 سنة، إنه حينما قام مقاتل يدعى أبو دعد بإحضارها إلى منزله، غادرت زوجته المنزل احتجاجاً. وجاء بقاض لإتمام مراسم الزواج إلا أن نارين رفضت المشاركة. وألح أبو دعد في محاولة نيل موافقة عائلة نارين، فاتصل بشقيقها في ألمانيا. وقالت نارين: “لكن شقيقي رفض الزواج وعرض دفع 50 ألف دولار مقابل إطلاق سراحي. ولم يقبل أبو دعد”.
وقالت نادية، 23 سنة، إنها فصلت عن رجال عائلتها حينما اختطفها مقاتلو داعش من قريتها قرب سنجار في آب. وحاولت إقناع مقاتلي داعش بأنها متزوجة لتجنب الاغتصاب، لأنها كانت قد سمعت أن مقاتلي داعش يفضلون العذراوات. ومع ذلك فقد أخذوها إلى سوريا وقال أحد الرجال إنه سيتزوجها. وقالت نادية: “قالت الفتيات الأخريات معي إن الزواج بالمتزوجات حرام، فرد الرجل: ‘لكن ليس إذا كنّ إيزيديات’”.
وقد اعترفت داعش علناً باسترقاق السيدات والأطفال. وفي مقالة بعنوان “إحياء العبودية قبل الساعة” في “دابق”، وهي مجلة الجماعة الإلكترونية الصادرة باللغة الإنجليزية، قالت داعش إنها تقوم بإحياء عادة مباحة في الشريعة الإسلامية:
وبعد الأسر تم تقسيم نساء الإيزيديين وأطفالهم وفق الشرع بين مقاتلي الدولة الإسلامية الذين شاركوا في عملية سنجار، بعد نقل خُمس العبيد إلى سلطة الدولة الإسلامية وفاءً لضريبة الخمس [على غنائم الحرب].
وتذكر وثيقة للأسئلة والأجوبة، يبدو أنها صدرت عن دائرة الأبحاث والفتوى في داعش:
يجوز بيع وشراء وهبة السبايا والإماء، إذ أنهن محض مال، يستطاع أن يتصرف به.. ويجوز وطء الأمة التي لم تبلغ الحلم إذا كانت صالحة للوطء، أما إذا لم تكن صالحة للوطء فيكتفى بالاستمتاع بها دون الوطء… ويجوز ضرب الأمة ضرب تأديب.
محاولات الانتحار
وصفت السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش محاولاتهن للانتحار أو محاولات غيرهن لتجنب الاغتصاب أو التزويج القسري أو تغيير الديانة قسراً. فوصفن قطع المعاصم بالزجاج أو الشفرات، أو محاولات شنق أنفسهن، أو صعق أنفسهن كهربياً في مغطس الحمام، أو تناول ما اعتقدن أنه سم.
وقد تمكنت رشيدة، 31 سنة، من التحدث مع أحد أشقائها بعد اختطافها عن طريق استخدام الهاتف الخاص بأحد المقاتلين في الخفاء. فقالت لشقيقها إن مقاتلي داعش يرغمونها على التحول إلى الإسلام ثم الزواج. فقال لها إنه سيحاول مساعدتها لكن إذا لم يستطع، كما قالت رشيدة، “فإن عليّ أن أنتحر لأن الانتحار أفضل من البديل”:
وفي توقيت آخر من نفس اليوم أجرى [مقاتلو داعش] قرعة على أسمائنا وبدأوا في اختيار السيدات بسحب الأسماء. وأرغمني الرجل الذي انتقاني، أبو غفران، على الاستحمام لكنني حاولت الانتحار وأنا في الحمام. كنت قد وجدت بعض السم في المنزل، فأخذته وأنا في الحمام. عرفت أنه سم من رائحته. فوزعته على بقية الفتيات ومزجت كل منا بعضاً منه بالماء في الحمام، وشربناه. ولم تمت أي منا لكننا مرضنا جميعاً، وانهار البعض منا.
وقالت ليلى إنها شاهدت فتاتين تحاولان الانتحار بقطع المعصم بزجاج مكسور. كما حاولت الانتحار حينما أرغمها آسرها الليبي على الاستحمام، وهو ما تعرف أنه يمهد في المعتاد للاغتصاب:
دخلت الحمام، وفتحت الماء، ووقفت على مقعد حتى آخذ سلك توصيل الإضاءة لأصعق به نفسي، لكن لم تكن هناك كهرباء. وبعد أن أدركوا ما أفعله ضربوني بخشبة طويلة وبقبضاتهم. تورمت عيناي وازرق ذراعاي. قيدوا يديّ إلى الحوض ومزقوا ثيابي بسكين وغسلوني. ثم أخرجوني من الحمام وأدخلوا [صديقتي] واغتصبوها في الغرفة أمامي.
وقالت ليلى إنها تعرضت للاغتصاب بعد ذلك. وقالت إنها حاولت الانتحار ثانية وعرضت على هيومن رايتس ووتش الندوب التي تعلو معصمها حيث قطعته بشفرة.
تغيير الديانة قسراً
قال نحو نصف السيدات والفتيات اللواتي تحدثن مع هيومن رايتس ووتش إن مقاتلي داعش ضغطوا عليهن للتحول إلى الإسلام. وقالت زارا، 13 سنة، إنها احتجزت أسيرة في منزل من 3 طوابق في الموصل مع فتيات تتراوح أعمارهن بين 10 و15 عاماً:
حين جاءوا لانتقاء الفتيات، كانوا يشدونهن بعيداً. فتبكي الفتيات وتفقدن الوعي، فيضطرون لأخذهن بالقوة. كما جعلونا نتحول للإسلام فكان علينا جميعاً تلاوة الشهادة. كانوا يقولون: “أنتم الإيزيديون كفار، وعليكم ترديد هذه الكلمات وراء القائد”. جمعونا كلنا في مكان واحد وجعلونا نردد وراءه. وبعد تلاوة الشهادة، قال لنا لقد اعتنقتم الآن ديننا وهو الدين الصحيح. لم نكن نجرؤ على الامتناع عن ترديد الشهادة.
قام مقاتلو داعش باحتجاز نور، 16 سنة، في أماكن مختلفة تشمل الموصل. وقالت نور: “طلب منا قائد تلك المجموعة التحول إلى الإسلام وتلاوة القرآن. وأرغمنا على تلاوة القرآن وبدأنا نصلي ببطء. بدأنا التصرف كالممثلين”.

نشر في : 4:13 ص |  من طرف Unknown

#شريف_الشوباشى هو كاتب أثار الجدل الفترة الماضية بدعوته لخلع الحجاب فى ميدان التحرير ، وقد أثارت الدعوة العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول غرضه من هذه الدعوة ، ولماذا دعاها فى هذه الفترة بالذات . وقد أكد الكاتب شريف الشوباشى أن دعوته لخلع الحجاب هى بمثابة ثورة جديدة ولكنها للمرأة ومطالبتها بالمساواة وهذه الثورة كثورة يناير 2011 ، وقد طالب أن تكون هذه الثورة فى الأول من مايو 2015 ، وهى للتعبير عن الغضب والرفض للإسلام السياسى . ويقال أن الكاتب شريف الشوباشى استمد فكرته من هدى الشعراوى التى قامت هى أيضاً بخلع الحجاب وأيضاً أثارت جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت
وقد حان الاَن وقت معرفة من هو شريف الشوباشى؟؟؟
 هو مؤلف و صحفى مصرى ،والده أيضاً كاتب ومحامى وشاعر هو محمد مفيد شوباشى وقد تخرج من كلية الأداب جامعة القاهرة عام 1967 وحصل على ليسانس الأداب فى اللغة الفرنسية ، وعمل لمدة سنة بوكالة انباء الشرق الاوسط سنة 1968 عمل ايضا عام 1969 بإذاعة القاهرة كمحرر دبلوماسى بمجلة المصور وكان يكتب التعليقات السياسية التى تذاع فى الاذاعة , وكان يقدم النشرة الاخبارية بالتليفزيون باللغةالفرنسية وقام بإدارة مهرجان القاهرة السينمائى لمدة اربع سنوات , وفى سنة 1992 قام بإصدار كتاب له و عنوانه ” هل فرنسا عنصرية ” ؟ كما اصدرت مجموعة من الكتب والروايات منها لن تسقط اورشاليم و الشيخ عبد الله ويسقط سيبويه واخر رواياته روايه بعنوان الديناصور ولم تكن دعوته لخلع الحجاب الان هى الاولى فقد قال من خلال صفحته الرسميةكنا فى الماضى نرفض الحجاب بموقف دفاعى وتواجه ارائنا هجوما عنيفا والان وبعد 40 عام اصبح البعض ينظر لها على انها حرية شخصيةوهو ما إعتبره تراجع من الجماعات الدينية واضح وصريح ولم تكن مهاجمة التشوباشى للحجاب هى الوحيدة من نوعها حيث كان الازهر الشريف هدف واضح له منذ 29 عام فى جريدة الاهرام.
#مليونية_خلع_الحجاب 



شريف الشوباشى هو كاتب أثار الجدل الفترة الماضية بدعوته لخلع الحجاب فى ميدان التحرير ، وقد أثارت الدعوة العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول غرضه من هذه الدعوة ، ولماذا دعاها فى هذه الفترة بالذات . وقد أكد الكاتب شريف الشوباشى أن دعوته لخلع الحجاب هى بمثابة ثورة جديدة ولكنها للمرأة ومطالبتها بالمساواة وهذه الثورة كثورة يناير 2011 ، وقد طالب أن تكون هذه الثورة فى الأول من مايو 2015 ، وهى للتعبير عن الغضب والرفض للإسلام السياسى . ويقال أن الكاتب شريف الشوباشى استمد فكرته من هدى الشعراوى التى قامت هى أيضاً بخلع الحجاب وأيضاً أثارت جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت . وقد حان الاَن وقت معرفة من هو شريف الشوباشى : هو مؤلف و صحفى مصرى ،والده أيضاً كاتب ومحامى وشاعر هو محمد مفيد شوباشى وقد تخرج من كلية الأداب جامعة القاهرة عام 1967 وحصل على ليسانس الأداب فى اللغة الفرنسية ، وعمل لمدة سنة بوكالة انباء الشرق الاوسط سنة 1968 عمل ايضا عام 1969 بإذاعة القاهرة كمحرر دبلوماسى بمجلة المصور وكان يكتب التعليقات السياسية التى تذاع فى الاذاعة , وكان يقدم النشرة الاخبارية بالتليفزيون باللغةالفرنسية وقام بإدارة مهرجان القاهرة السينمائى لمدة اربع سنوات , وفى سنة 1992 قام بإصدار كتاب له و عنوانه ” هل فرنسا عنصرية ” ؟ كما اصدرت مجموعة من الكتب والروايات منها لن تسقط اورشاليم و الشيخ عبد الله ويسقط سيبويه واخر رواياته روايه بعنوان الديناصور ولم تكن دعوته لخلع الحجاب الان هى الاولى فقد قال من خلال صفحته الرسمية ” كنا فى الماضى نرفض الحجاب بموقف دفاعى وتواجه ارائنا هجوما عنيفا والان وبعد 40 عام اصبح البعض ينظر لها على انها حرية شخصية ” وهو ما إعتبره تراجع من الجماعات الدينية واضح وصريح ولم تكن مهاجمة التشوباشى للحجاب هى الوحيدة من نوعها حيث كان الازهر الشريف هدف واضح له منذ 29 عام فى جريدة الاهرام

شريف الشوباشى هو كاتب أثار الجدل الفترة الماضية بدعوته لخلع الحجاب فى ميدان التحرير ، وقد أثارت الدعوة العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول غرضه من هذه الدعوة ، ولماذا دعاها فى هذه الفترة بالذات . وقد أكد الكاتب شريف الشوباشى أن دعوته لخلع الحجاب هى بمثابة ثورة جديدة ولكنها للمرأة ومطالبتها بالمساواة وهذه الثورة كثورة يناير 2011 ، وقد طالب أن تكون هذه الثورة فى الأول من مايو 2015 ، وهى للتعبير عن الغضب والرفض للإسلام السياسى . ويقال أن الكاتب شريف الشوباشى استمد فكرته من هدى الشعراوى التى قامت هى أيضاً بخلع الحجاب وأيضاً أثارت جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت . وقد حان الاَن وقت معرفة من هو شريف الشوباشى : هو مؤلف و صحفى مصرى ،والده أيضاً كاتب ومحامى وشاعر هو محمد مفيد شوباشى وقد تخرج من كلية الأداب جامعة القاهرة عام 1967 وحصل على ليسانس الأداب فى اللغة الفرنسية ، وعمل لمدة سنة بوكالة انباء الشرق الاوسط سنة 1968 عمل ايضا عام 1969 بإذاعة القاهرة كمحرر دبلوماسى بمجلة المصور وكان يكتب التعليقات السياسية التى تذاع فى الاذاعة , وكان يقدم النشرة الاخبارية بالتليفزيون باللغةالفرنسية وقام بإدارة مهرجان القاهرة السينمائى لمدة اربع سنوات , وفى سنة 1992 قام بإصدار كتاب له و عنوانه ” هل فرنسا عنصرية ” ؟ كما اصدرت مجموعة من الكتب والروايات منها لن تسقط اورشاليم و الشيخ عبد الله ويسقط سيبويه واخر رواياته روايه بعنوان الديناصور ولم تكن دعوته لخلع الحجاب الان هى الاولى فقد قال من خلال صفحته الرسمية ” كنا فى الماضى نرفض الحجاب بموقف دفاعى وتواجه ارائنا هجوما عنيفا والان وبعد 40 عام اصبح البعض ينظر لها على انها حرية شخصية ” وهو ما إعتبره تراجع من الجماعات الدينية واضح وصريح ولم تكن مهاجمة التشوباشى للحجاب هى الوحيدة من نوعها حيث كان الازهر الشريف هدف واضح له منذ 29 عام فى جريدة الاهرام

هو شريف الشوباشى صاحب دعوة مليونية خلع الحجاب في مصر ؟؟؟


#شريف_الشوباشى هو كاتب أثار الجدل الفترة الماضية بدعوته لخلع الحجاب فى ميدان التحرير ، وقد أثارت الدعوة العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول غرضه من هذه الدعوة ، ولماذا دعاها فى هذه الفترة بالذات . وقد أكد الكاتب شريف الشوباشى أن دعوته لخلع الحجاب هى بمثابة ثورة جديدة ولكنها للمرأة ومطالبتها بالمساواة وهذه الثورة كثورة يناير 2011 ، وقد طالب أن تكون هذه الثورة فى الأول من مايو 2015 ، وهى للتعبير عن الغضب والرفض للإسلام السياسى . ويقال أن الكاتب شريف الشوباشى استمد فكرته من هدى الشعراوى التى قامت هى أيضاً بخلع الحجاب وأيضاً أثارت جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت
وقد حان الاَن وقت معرفة من هو شريف الشوباشى؟؟؟
 هو مؤلف و صحفى مصرى ،والده أيضاً كاتب ومحامى وشاعر هو محمد مفيد شوباشى وقد تخرج من كلية الأداب جامعة القاهرة عام 1967 وحصل على ليسانس الأداب فى اللغة الفرنسية ، وعمل لمدة سنة بوكالة انباء الشرق الاوسط سنة 1968 عمل ايضا عام 1969 بإذاعة القاهرة كمحرر دبلوماسى بمجلة المصور وكان يكتب التعليقات السياسية التى تذاع فى الاذاعة , وكان يقدم النشرة الاخبارية بالتليفزيون باللغةالفرنسية وقام بإدارة مهرجان القاهرة السينمائى لمدة اربع سنوات , وفى سنة 1992 قام بإصدار كتاب له و عنوانه ” هل فرنسا عنصرية ” ؟ كما اصدرت مجموعة من الكتب والروايات منها لن تسقط اورشاليم و الشيخ عبد الله ويسقط سيبويه واخر رواياته روايه بعنوان الديناصور ولم تكن دعوته لخلع الحجاب الان هى الاولى فقد قال من خلال صفحته الرسميةكنا فى الماضى نرفض الحجاب بموقف دفاعى وتواجه ارائنا هجوما عنيفا والان وبعد 40 عام اصبح البعض ينظر لها على انها حرية شخصيةوهو ما إعتبره تراجع من الجماعات الدينية واضح وصريح ولم تكن مهاجمة التشوباشى للحجاب هى الوحيدة من نوعها حيث كان الازهر الشريف هدف واضح له منذ 29 عام فى جريدة الاهرام.
#مليونية_خلع_الحجاب 



شريف الشوباشى هو كاتب أثار الجدل الفترة الماضية بدعوته لخلع الحجاب فى ميدان التحرير ، وقد أثارت الدعوة العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول غرضه من هذه الدعوة ، ولماذا دعاها فى هذه الفترة بالذات . وقد أكد الكاتب شريف الشوباشى أن دعوته لخلع الحجاب هى بمثابة ثورة جديدة ولكنها للمرأة ومطالبتها بالمساواة وهذه الثورة كثورة يناير 2011 ، وقد طالب أن تكون هذه الثورة فى الأول من مايو 2015 ، وهى للتعبير عن الغضب والرفض للإسلام السياسى . ويقال أن الكاتب شريف الشوباشى استمد فكرته من هدى الشعراوى التى قامت هى أيضاً بخلع الحجاب وأيضاً أثارت جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت . وقد حان الاَن وقت معرفة من هو شريف الشوباشى : هو مؤلف و صحفى مصرى ،والده أيضاً كاتب ومحامى وشاعر هو محمد مفيد شوباشى وقد تخرج من كلية الأداب جامعة القاهرة عام 1967 وحصل على ليسانس الأداب فى اللغة الفرنسية ، وعمل لمدة سنة بوكالة انباء الشرق الاوسط سنة 1968 عمل ايضا عام 1969 بإذاعة القاهرة كمحرر دبلوماسى بمجلة المصور وكان يكتب التعليقات السياسية التى تذاع فى الاذاعة , وكان يقدم النشرة الاخبارية بالتليفزيون باللغةالفرنسية وقام بإدارة مهرجان القاهرة السينمائى لمدة اربع سنوات , وفى سنة 1992 قام بإصدار كتاب له و عنوانه ” هل فرنسا عنصرية ” ؟ كما اصدرت مجموعة من الكتب والروايات منها لن تسقط اورشاليم و الشيخ عبد الله ويسقط سيبويه واخر رواياته روايه بعنوان الديناصور ولم تكن دعوته لخلع الحجاب الان هى الاولى فقد قال من خلال صفحته الرسمية ” كنا فى الماضى نرفض الحجاب بموقف دفاعى وتواجه ارائنا هجوما عنيفا والان وبعد 40 عام اصبح البعض ينظر لها على انها حرية شخصية ” وهو ما إعتبره تراجع من الجماعات الدينية واضح وصريح ولم تكن مهاجمة التشوباشى للحجاب هى الوحيدة من نوعها حيث كان الازهر الشريف هدف واضح له منذ 29 عام فى جريدة الاهرام

شريف الشوباشى هو كاتب أثار الجدل الفترة الماضية بدعوته لخلع الحجاب فى ميدان التحرير ، وقد أثارت الدعوة العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول غرضه من هذه الدعوة ، ولماذا دعاها فى هذه الفترة بالذات . وقد أكد الكاتب شريف الشوباشى أن دعوته لخلع الحجاب هى بمثابة ثورة جديدة ولكنها للمرأة ومطالبتها بالمساواة وهذه الثورة كثورة يناير 2011 ، وقد طالب أن تكون هذه الثورة فى الأول من مايو 2015 ، وهى للتعبير عن الغضب والرفض للإسلام السياسى . ويقال أن الكاتب شريف الشوباشى استمد فكرته من هدى الشعراوى التى قامت هى أيضاً بخلع الحجاب وأيضاً أثارت جدلاً واسعاً فى ذلك الوقت . وقد حان الاَن وقت معرفة من هو شريف الشوباشى : هو مؤلف و صحفى مصرى ،والده أيضاً كاتب ومحامى وشاعر هو محمد مفيد شوباشى وقد تخرج من كلية الأداب جامعة القاهرة عام 1967 وحصل على ليسانس الأداب فى اللغة الفرنسية ، وعمل لمدة سنة بوكالة انباء الشرق الاوسط سنة 1968 عمل ايضا عام 1969 بإذاعة القاهرة كمحرر دبلوماسى بمجلة المصور وكان يكتب التعليقات السياسية التى تذاع فى الاذاعة , وكان يقدم النشرة الاخبارية بالتليفزيون باللغةالفرنسية وقام بإدارة مهرجان القاهرة السينمائى لمدة اربع سنوات , وفى سنة 1992 قام بإصدار كتاب له و عنوانه ” هل فرنسا عنصرية ” ؟ كما اصدرت مجموعة من الكتب والروايات منها لن تسقط اورشاليم و الشيخ عبد الله ويسقط سيبويه واخر رواياته روايه بعنوان الديناصور ولم تكن دعوته لخلع الحجاب الان هى الاولى فقد قال من خلال صفحته الرسمية ” كنا فى الماضى نرفض الحجاب بموقف دفاعى وتواجه ارائنا هجوما عنيفا والان وبعد 40 عام اصبح البعض ينظر لها على انها حرية شخصية ” وهو ما إعتبره تراجع من الجماعات الدينية واضح وصريح ولم تكن مهاجمة التشوباشى للحجاب هى الوحيدة من نوعها حيث كان الازهر الشريف هدف واضح له منذ 29 عام فى جريدة الاهرام

نشر في : 3:48 ص |  من طرف Unknown

20‏/04‏/2015

الأسير المحرر محمد التاج:"أفضل لو استشهدت بسجون الاحتلال على أن أستجدي علاجي من أحد."
أ.ريمان ابو الرب
أ. نضال الفطافطة

زار وفد شبابي وإعلامي الأسير المحرر محمد التاج في بيته للاطمئنان على حالته الصحية، وذلك في نهاية الاسبوع الماضي وبالتزامن مع يوم الاسير الفلسطيني، ويتكون الوفد من الصحفيتين ريمان أبوالرب ونضال فطافطة والأسيريْن المحرريْن محمد النجار وهو ناشط في مجال الأسرى والأخت هيام مبايض.
وفي بداية اللقاء عبر الأسير المحرر محمد التاج  عن امتنانه لهذه الزيارة والتي تؤكد على أن الشارع الفلسطيني قادر على تحمل مسؤولياته تجاه أبنائه وأبطاله الأسرى .
وفي سياق الحديث عن بيع بيته والذي انتشر مؤخرا في وسائل الاعلام المحلية، أكد أن فكرة بيع البيت هي فكرة قائمة فعلا وذلك بُغيةً لاستكمال عملية العلاج،  وليست بهدف جذب الأنظار كما نشرت الوسائل الإعلامية حيث تردي حالته الصحية والحاجة الملحة للعلاج بوقت أسرع  ما يتطلب توفير المال.
أما عن دور هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير فيما يخص العلاج فقال التاج :" الجهتان لم تقصران أبدا في التواصل معي وأنهم بذلوا وما زالوا يبذلون كل جهودهم من أجل توفير العلاج لي والمساعدة بأي طريقة ممكنة، إلا أن نوعاً من القصور تتحمله وزارة الصحة في رعايتي والاهتمام بي"، وأكد أن الوزارة توفر بعض الأدوية وليس جميعها وبعضها يأخذ كبديل عنها وليس المكتوب في الوصفة الطبية"، علماً بأن وزارة الصحة قد صرحت بأنها ستتكفل بعلاج الأسير المحرر التاج وخاصة بعد أن عرض بيته للبيع واستكمل :"كان هناك قرار من رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله بتحويلي للعلاج في إسرائيل، وقد مكثت لمدة يومين في طوارئ مستشفى بيلنسون وذلك لان التحويلة الطبية كانت قيمتها 2000 شيقل لا تكفي لتغطية نفقات العلاج ، إضافة إلى أن المستشفى لم ترضى إدخالي إلى الغرف والعيادات الطبية وذلك لان الأولوية في زراعة الكبد للإسرائيليين،  مما جعلني أعود إلى الضفة دون استكمال علاجي."
ووجه الأسير المحرر محمد التاج رسالة إلى وزارة الصحة قائلا:" أنا في 18/4/2013 تم الإفراج عني وشعرت بالحرية رغم المرض وكنت مسرور جدا لأنني تنسمت الحرية مع أهلي وشعبي، وبعد فترة من خروجي شعرت بتقصير من وزارة الصحة في جانب علاجي، حيث هناك مراسلات تمت مع جهات أوروبية إلا أنها قوبلت بالرفض بحجة أن مثل هذه العمليات يتم اجراءها لمواطنيها فلهم حق الأولوية، ومن ثم توجهت إلى النمسا للعلاج  بمنحة من فخامة الرئيس إلا أن سوء الانفاق لمتطلبات العلاج والادارة المالية السيئة أديا إلى انتهاء المنحة المالية قبل استكمال العلاج".
وأوضح التاج أنه يشعر بالمذلة عند التواصل مع المسؤولين والجهات المختصة بمواضيع علاج الاسرى حيث عدم التعاطي مع الموضوع بالشكل المطلوب، وقال :" أحيانا أتمنى لو أنني استشهدت داخل سجون الاحتلال عألا أستجدي علاجي، فأنا أشعر بغصة قوية وأنا أستجدي واطلب علاجي من أي جهة فأنا شخص لدي كرامة."

وفي نهاية الزيارة طالب التاج كل جهات الاختصاص بتولي مسؤولياتها تجاه الاسرى المحررين، ووضع خطة مناسبة مدروسة وشاملة وقال :" أتمنى أن لا يتكرر ما حدث لي مع غيري، وأن نولي أهمية خاصة للأسرى وتحديداً المرضى منهم فهذا مطلب رئيسي".




اللقاء الاخير للاسير المحرر محمد تاج قبل سفره للعلاج ماذا قال ؟؟؟‎

الأسير المحرر محمد التاج:"أفضل لو استشهدت بسجون الاحتلال على أن أستجدي علاجي من أحد."
أ.ريمان ابو الرب
أ. نضال الفطافطة

زار وفد شبابي وإعلامي الأسير المحرر محمد التاج في بيته للاطمئنان على حالته الصحية، وذلك في نهاية الاسبوع الماضي وبالتزامن مع يوم الاسير الفلسطيني، ويتكون الوفد من الصحفيتين ريمان أبوالرب ونضال فطافطة والأسيريْن المحرريْن محمد النجار وهو ناشط في مجال الأسرى والأخت هيام مبايض.
وفي بداية اللقاء عبر الأسير المحرر محمد التاج  عن امتنانه لهذه الزيارة والتي تؤكد على أن الشارع الفلسطيني قادر على تحمل مسؤولياته تجاه أبنائه وأبطاله الأسرى .
وفي سياق الحديث عن بيع بيته والذي انتشر مؤخرا في وسائل الاعلام المحلية، أكد أن فكرة بيع البيت هي فكرة قائمة فعلا وذلك بُغيةً لاستكمال عملية العلاج،  وليست بهدف جذب الأنظار كما نشرت الوسائل الإعلامية حيث تردي حالته الصحية والحاجة الملحة للعلاج بوقت أسرع  ما يتطلب توفير المال.
أما عن دور هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير فيما يخص العلاج فقال التاج :" الجهتان لم تقصران أبدا في التواصل معي وأنهم بذلوا وما زالوا يبذلون كل جهودهم من أجل توفير العلاج لي والمساعدة بأي طريقة ممكنة، إلا أن نوعاً من القصور تتحمله وزارة الصحة في رعايتي والاهتمام بي"، وأكد أن الوزارة توفر بعض الأدوية وليس جميعها وبعضها يأخذ كبديل عنها وليس المكتوب في الوصفة الطبية"، علماً بأن وزارة الصحة قد صرحت بأنها ستتكفل بعلاج الأسير المحرر التاج وخاصة بعد أن عرض بيته للبيع واستكمل :"كان هناك قرار من رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله بتحويلي للعلاج في إسرائيل، وقد مكثت لمدة يومين في طوارئ مستشفى بيلنسون وذلك لان التحويلة الطبية كانت قيمتها 2000 شيقل لا تكفي لتغطية نفقات العلاج ، إضافة إلى أن المستشفى لم ترضى إدخالي إلى الغرف والعيادات الطبية وذلك لان الأولوية في زراعة الكبد للإسرائيليين،  مما جعلني أعود إلى الضفة دون استكمال علاجي."
ووجه الأسير المحرر محمد التاج رسالة إلى وزارة الصحة قائلا:" أنا في 18/4/2013 تم الإفراج عني وشعرت بالحرية رغم المرض وكنت مسرور جدا لأنني تنسمت الحرية مع أهلي وشعبي، وبعد فترة من خروجي شعرت بتقصير من وزارة الصحة في جانب علاجي، حيث هناك مراسلات تمت مع جهات أوروبية إلا أنها قوبلت بالرفض بحجة أن مثل هذه العمليات يتم اجراءها لمواطنيها فلهم حق الأولوية، ومن ثم توجهت إلى النمسا للعلاج  بمنحة من فخامة الرئيس إلا أن سوء الانفاق لمتطلبات العلاج والادارة المالية السيئة أديا إلى انتهاء المنحة المالية قبل استكمال العلاج".
وأوضح التاج أنه يشعر بالمذلة عند التواصل مع المسؤولين والجهات المختصة بمواضيع علاج الاسرى حيث عدم التعاطي مع الموضوع بالشكل المطلوب، وقال :" أحيانا أتمنى لو أنني استشهدت داخل سجون الاحتلال عألا أستجدي علاجي، فأنا أشعر بغصة قوية وأنا أستجدي واطلب علاجي من أي جهة فأنا شخص لدي كرامة."

وفي نهاية الزيارة طالب التاج كل جهات الاختصاص بتولي مسؤولياتها تجاه الاسرى المحررين، ووضع خطة مناسبة مدروسة وشاملة وقال :" أتمنى أن لا يتكرر ما حدث لي مع غيري، وأن نولي أهمية خاصة للأسرى وتحديداً المرضى منهم فهذا مطلب رئيسي".




نشر في : 1:33 ص |  من طرف Unknown

11‏/04‏/2015

صور من انطلاق فعاليات موسم النبي موسى
أنطلقت في مقام النبي موسى الى الجنوب من مدينة أريحا الاحتفالية السنوية لموسم النبي موسى بحضور عدد من الشخصيات الرسمية والمؤسسات الدولية.
وشملت الفعاليات التي أمها آلاف المواطنين وشاركت فيها فرق دينية محلية وتركية وطرق صوفية ومجموعات كشفية وبيارق من القدس الشريف معرض فسيفساء وصورا ورسوما ومعروضات خزفية ويدوية وغذائية.

وعلى هامش الاحتفالات  أستضافت  الخيمة البدوية التي تشرف عليها الجمعية التعاونية لتطوير الثروة الحيوانية في المجتمع البدوي  بمقام النبي موسى عدداً من الزوار الذي تناولوا الشاي والقهوة العربية السادة على الطريقة البدوية  وقد ابدى  العديد منهم  اعجابهم  بالخيمة البدوية لما تحويه من ارث بدوي اصيل وخاصة التراثيات  الفلسطينية والبدوية ونقش الحنا ، يجدر بالذكر ان هذه  الخيمة دشنت بدعم من UNDP ضمن مشروع دعم وتطوير السياحه الثقافية.

















































صور من انطلاق فعاليات موسم النبي موسى عدسة نضال الفطافطة

صور من انطلاق فعاليات موسم النبي موسى
أنطلقت في مقام النبي موسى الى الجنوب من مدينة أريحا الاحتفالية السنوية لموسم النبي موسى بحضور عدد من الشخصيات الرسمية والمؤسسات الدولية.
وشملت الفعاليات التي أمها آلاف المواطنين وشاركت فيها فرق دينية محلية وتركية وطرق صوفية ومجموعات كشفية وبيارق من القدس الشريف معرض فسيفساء وصورا ورسوما ومعروضات خزفية ويدوية وغذائية.

وعلى هامش الاحتفالات  أستضافت  الخيمة البدوية التي تشرف عليها الجمعية التعاونية لتطوير الثروة الحيوانية في المجتمع البدوي  بمقام النبي موسى عدداً من الزوار الذي تناولوا الشاي والقهوة العربية السادة على الطريقة البدوية  وقد ابدى  العديد منهم  اعجابهم  بالخيمة البدوية لما تحويه من ارث بدوي اصيل وخاصة التراثيات  الفلسطينية والبدوية ونقش الحنا ، يجدر بالذكر ان هذه  الخيمة دشنت بدعم من UNDP ضمن مشروع دعم وتطوير السياحه الثقافية.

















































نشر في : 5:21 م |  من طرف Unknown

الفئة 4

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

back to top