إعداد: سامي حسين
وأوضح أوز أن الطريقة الأفضل لإفراغ البثور، تعتمد على استخدام إبرة معقمة بالكحول الطبي، تخترق البثرة من طرف إلى آخر بشكل موازٍ للبشرة، قبل أن تجذب للأعلى لفتح طريق لخروج القيح والأوساخ المحتبسة بداخلها بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأضاف أوز أن المطلوب هو الوصول إلى المنطقة البيضاء من البثرة، والتي تكون ميتة في الأصل، وفي حال استخدمت طريقة الضغط والعصر لتفريغ البثور، فإن ذلك يشكل خطراً على الأنسجة السليمة المحيطة بها.
وتعد طريق الإبرة الموازية للجلد أفضل من أية طريقة أخرى، حيث أن استخدام الإبرة بشكل مواجه لثقب البثور، سيؤدي إلى اختراقها للجلد لتصل إلى المناطق السليمة، وهذا ما يترك ندوباً غير مرغوبة على البشرة. وأشار الدكتور محمد أوز الذي ظهر في برنامج "أوبرا وينفري" إلى أن واحداً من بين كل خمسة أشخاص مهووسين بالعبث بالبثور، إلا أن معظم هؤلاء يلجؤون إلى الطريقة الخاطئة لثقب البثور عن طريق الضغط عليها، مما يسبب تلف الأنسجة السليمة حولها، ناهيك عن دخول الجراثيم والبكتيريا الموجودة على الأظافر إلى داخل الجلد.
وأوضح أوز أن الطريقة الأفضل لإفراغ البثور، تعتمد على استخدام إبرة معقمة بالكحول الطبي، تخترق البثرة من طرف إلى آخر بشكل موازٍ للبشرة، قبل أن تجذب للأعلى لفتح طريق لخروج القيح والأوساخ المحتبسة بداخلها بحسب ما أوردت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وأضاف أوز أن المطلوب هو الوصول إلى المنطقة البيضاء من البثرة، والتي تكون ميتة في الأصل، وفي حال استخدمت طريقة الضغط والعصر لتفريغ البثور، فإن ذلك يشكل خطراً على الأنسجة السليمة المحيطة بها.
وتعد طريق الإبرة الموازية للجلد أفضل من أية طريقة أخرى، حيث أن استخدام الإبرة بشكل مواجه لثقب البثور، سيؤدي إلى اختراقها للجلد لتصل إلى المناطق السليمة، وهذا ما يترك ندوباً غير مرغوبة على البشرة. وأشار الدكتور محمد أوز الذي ظهر في برنامج "أوبرا وينفري" إلى أن واحداً من بين كل خمسة أشخاص مهووسين بالعبث بالبثور، إلا أن معظم هؤلاء يلجؤون إلى الطريقة الخاطئة لثقب البثور عن طريق الضغط عليها، مما يسبب تلف الأنسجة السليمة حولها، ناهيك عن دخول الجراثيم والبكتيريا الموجودة على الأظافر إلى داخل الجلد.