هاشتاج #لن_يحتفلوا

وأوضح أولئك النشطاء أن من سيؤمن المهرجان هم عناصر من الأجهزة
الأمنية في غزة والذين لم يتلقوا رواتبهم منذ 5 أشهر متواصلة، وترفض حكومة
التوافق الاعتراف بهم حتى اللحظة، مطالبين بالضغط على حركة فتح والحكومة من
أجل الاعتراف بشرعية الموظفين قبل أن يسمح لها بإقامة مهرجان في غزة.
وشهدت مشاركات أولئك النشطاء عبر الفيسبوك حالات من الشتم والاتهامات
المتبادلة مع نشطاء حركة فتح الذين أخذوا بالرد على تلك المشاركات، في مشهد
أعاد للأذهان أيام الانقسام الأولى.