مع تزايد حالات القتل على خلفية ما يسمى الشرف، باتت الحاجة
ملحة أكثر من اي وقت مضى لقانون رادع لكل من تسول له نفسه بارتكاب جريمة من
هذا القبيل ..
لأتفه الاسباب تزهق ارواح في فلسطين، حالات كثيرة تبين بعد الفحص انها قتلت دون ذنب أما السبب مطالبة الضحية بميراثها..أصبح القتل سهلاً طالما وجدت الرخصة و الذريعة لذلك ..شرف العائلة ..
يقول قاضي القضاة رئيس مجلس القضاء الشرعي الشيخ يوسف دعيس إن التزايد المضطرد في هذه الجرائم يحتم على الرئاسة الفلسطينية إصدار قرار بقانون يكون رادعاً و لا يلتمس العذر لمرتكبي جرائم الشرف.
لن تكون هناك عقوبة أنسب من تلك التي نص عليها الله في كتابه حينما قال و لكم في القصصاص حياة يا أولي الألباب.
يقول دعيس إن عقوبة الإعدام من شأنها تحقيق الردع في المجتمع و محاصرة الجرائم ..
أما القانون الحالي المعمول فيه في الاراضي الفلسطينة فهو قانون اردني قديم عفى عليه الزمن و لا يتناسب مع تطور الجريمة و ازديادها. الأردن نفسه صاحب القانون لم يعد يتعامل به فأصدر قوانين جديدة.
يتساءل دعيس لماذا لا نعدل القوانين حتى نحمي مجتمعنا؟
لأتفه الاسباب تزهق ارواح في فلسطين، حالات كثيرة تبين بعد الفحص انها قتلت دون ذنب أما السبب مطالبة الضحية بميراثها..أصبح القتل سهلاً طالما وجدت الرخصة و الذريعة لذلك ..شرف العائلة ..
يقول قاضي القضاة رئيس مجلس القضاء الشرعي الشيخ يوسف دعيس إن التزايد المضطرد في هذه الجرائم يحتم على الرئاسة الفلسطينية إصدار قرار بقانون يكون رادعاً و لا يلتمس العذر لمرتكبي جرائم الشرف.
لن تكون هناك عقوبة أنسب من تلك التي نص عليها الله في كتابه حينما قال و لكم في القصصاص حياة يا أولي الألباب.
يقول دعيس إن عقوبة الإعدام من شأنها تحقيق الردع في المجتمع و محاصرة الجرائم ..
أما القانون الحالي المعمول فيه في الاراضي الفلسطينة فهو قانون اردني قديم عفى عليه الزمن و لا يتناسب مع تطور الجريمة و ازديادها. الأردن نفسه صاحب القانون لم يعد يتعامل به فأصدر قوانين جديدة.
يتساءل دعيس لماذا لا نعدل القوانين حتى نحمي مجتمعنا؟