
ورغم أنه الزواج الثاني لها إلا أنها واجهت نفس المصير الأول، وجدت نفسها بين جحيم زوج لا يقدر قيمتها ويرمي بها الى التهلكة، هذا فضلا عن الكذب الذي- حسب قولها- نعرضت له إذ قبلت بالزوج الثاني بناء على انه ادعى انه مطلق وله اربعة ابناء، لكن الحقيقة كانت غير ذلك فقد كان متزوجا ولديه سبعة ابناءـ ولم يقدر قيمة زوجته.