كان يشارك الأهل في دفن أعز الناس على قلبه، بدؤوا يهيلون عليها التراب، وفجأة سقط الرجل بجوار قبر أمه، فمات.
هذا ملخص حادثة غريبة وقعت في القدس، فبينما كات المواطن جميل علقم (40 عاما) يشارك الناس في دفن أمه سقط قرب قبرها ولفظ أنفاسه الأخيرة.
المواطن علقم وهو من سكان مخيم شعفاط عانى من الشلل منذ سنوات،تولت خلالها والدته رعايته والسهر على خدمته.
وخلال تشييع جثمان الأم من المسجد الأقصى إلى مقبرة باب الأسباط وقبل دفنها بقليل، سقط ميتاً بجوار قبر إمه.
وما أن أنتهى الأهل من دفن الأم، حتى قاموا بعد صلاة المغرب بالصلاة على علقم في المسجد الأقصى، ودفن بجوار أمه.
هذا ملخص حادثة غريبة وقعت في القدس، فبينما كات المواطن جميل علقم (40 عاما) يشارك الناس في دفن أمه سقط قرب قبرها ولفظ أنفاسه الأخيرة.
المواطن علقم وهو من سكان مخيم شعفاط عانى من الشلل منذ سنوات،تولت خلالها والدته رعايته والسهر على خدمته.
وخلال تشييع جثمان الأم من المسجد الأقصى إلى مقبرة باب الأسباط وقبل دفنها بقليل، سقط ميتاً بجوار قبر إمه.
وما أن أنتهى الأهل من دفن الأم، حتى قاموا بعد صلاة المغرب بالصلاة على علقم في المسجد الأقصى، ودفن بجوار أمه.