تعرض حوالي 16 مليون من عناوين
البريد الإلكتروني، وأسماء المستخدمين، وكلمات المرور، في ألمانيا للسرقة،
وذلك وفقًا لإعلان صدر الثلاثاء عن المكتب الاتحادي الألماني لأمن
المعلومات.
واُكتشِفت عملية السرقة من خلال تحليل
لشبكات “بوتنت” (Botnet)، وهي عبارة عن مجموعات من البرمجيات الخبيثة التي
يمكن للمهاجم استخدامها لتنفيذ مهام عدة، مثل جمع معلومات المستخدم أو
إرسال البريد المزعج.
ولأن التحقيقات ما تزال جارية، لم يقم
المكتب بالكشف عن المزيد من المعلومات حول الجهة المسؤولة عن عملية السرقة،
أو كم من الوقت استمر الهجوم.
وقام المكتب الاتحادي بإعداد موقع على
الإنترنت يمكن للمستخدمين من خلاله تفقد ما إذا كانت حسابات البريد
الإلكتروني الخاصة بهم قد تعرضت للسرقة، حيث يطلب الموقع من المستخدم
تزويده بعنوان بريده الإلكتروني ثم سيتلقى رقمًا (PIN) رباعيًا، وفي حال تم
سرقتها سيصل المستخدم رسالة مع رقم (PIN) مطابق.
وبالرغم من أن لدى المكتب قائمة بجميع
عناوين البريد الإلكتروني المسروقة، إلا أن القانون الألماني يحظر عليه
الاتصال بهؤلاء المستخدمين مباشرة دون إذن صريح.
ونصح المكتب أصحاب عناوين البريد
الإلكتروني المسروقة بتغيير كلمات المرور الخاصة بهم والمستخدمة على مواقع
التواصل الاجتماعي، والمتاجر الإلكترونية، وحسابات البريد الإلكتروني
وغيرها من الخدمات على شبكة الإنترنت، بالإضافة إلى تفقد فيما إذا كانت
أجهزة الحاسب الشخصي الخاصة بهم قد أصيب ببرمجية خبيثة أو فيروس.
المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية.
محمود
السعدي: لم يكن المزارع هاني مطلق أبو ليلى، يعلم أنه سيعثر على حجر يمثل
شكلًا لخارطة فلسطين التاريخية في أرضه التي تبلغ 55 دونمًا، والمحاذية
للمنطقة الصناعية الإسرائيلية المسماة "بار أون".
وأثناء قيام المزارع أبو ليلى (47 عامًا) من قوصين (غرب نابلس) باستصلاح أرضه وإزالة الصخور الكبيرة، قبل أسبوعين، تبين له وجود طرفٍ لحجر غريب، فحفر عنه ليجد حجرًا على شكل "خارطة فلسطين التاريخية" بطول (170 سم) وعرض (50 سم)، ووزن (100 كغم)، وسماكة (10 سم)، ونقلها بعد ذلك إلى منزله بواسطة آلية ثقيلة.
ويؤكد أبو ليلى على أنه سيقوم بالاحتفاظ بالخارطة في منزله، ويوصي أبناءه ليوصوا أحفاده بالحفاظ عليها وترسيخ حب فلسطين في قلوبهم، مشددًا على أن هذه الخارطة تمثل فلسطين "رغم أنف الحاقدين" حسب قوله.
ويبدو المزارع سعيدًا لعثوره على حجر الخارطة، ولا يحجب رؤيته عن أحد من سكان القرية، ليريهم إياه رمزًا لحب أرضهم ووطنهم. - See more at: http://www.wattan.tv/ar/news/84644.html#sthash.sLRwl0Op.v5YXDJOO.dpuf
وأثناء قيام المزارع أبو ليلى (47 عامًا) من قوصين (غرب نابلس) باستصلاح أرضه وإزالة الصخور الكبيرة، قبل أسبوعين، تبين له وجود طرفٍ لحجر غريب، فحفر عنه ليجد حجرًا على شكل "خارطة فلسطين التاريخية" بطول (170 سم) وعرض (50 سم)، ووزن (100 كغم)، وسماكة (10 سم)، ونقلها بعد ذلك إلى منزله بواسطة آلية ثقيلة.
ويؤكد أبو ليلى على أنه سيقوم بالاحتفاظ بالخارطة في منزله، ويوصي أبناءه ليوصوا أحفاده بالحفاظ عليها وترسيخ حب فلسطين في قلوبهم، مشددًا على أن هذه الخارطة تمثل فلسطين "رغم أنف الحاقدين" حسب قوله.
ويبدو المزارع سعيدًا لعثوره على حجر الخارطة، ولا يحجب رؤيته عن أحد من سكان القرية، ليريهم إياه رمزًا لحب أرضهم ووطنهم. - See more at: http://www.wattan.tv/ar/news/84644.html#sthash.sLRwl0Op.v5YXDJOO.dpuf
محمود
السعدي: لم يكن المزارع هاني مطلق أبو ليلى، يعلم أنه سيعثر على حجر يمثل
شكلًا لخارطة فلسطين التاريخية في أرضه التي تبلغ 55 دونمًا، والمحاذية
للمنطقة الصناعية الإسرائيلية المسماة "بار أون".
وأثناء قيام المزارع أبو ليلى (47 عامًا) من قوصين (غرب نابلس) باستصلاح أرضه وإزالة الصخور الكبيرة، قبل أسبوعين، تبين له وجود طرفٍ لحجر غريب، فحفر عنه ليجد حجرًا على شكل "خارطة فلسطين التاريخية" بطول (170 سم) وعرض (50 سم)، ووزن (100 كغم)، وسماكة (10 سم)، ونقلها بعد ذلك إلى منزله بواسطة آلية ثقيلة.
ويؤكد أبو ليلى على أنه سيقوم بالاحتفاظ بالخارطة في منزله، ويوصي أبناءه ليوصوا أحفاده بالحفاظ عليها وترسيخ حب فلسطين في قلوبهم، مشددًا على أن هذه الخارطة تمثل فلسطين "رغم أنف الحاقدين" حسب قوله.
ويبدو المزارع سعيدًا لعثوره على حجر الخارطة، ولا يحجب رؤيته عن أحد من سكان القرية، ليريهم إياه رمزًا لحب أرضهم ووطنهم. - See more at: http://www.wattan.tv/ar/news/84644.html#sthash.sLRwl0Op.v5YXDJOO.dpuf
وأثناء قيام المزارع أبو ليلى (47 عامًا) من قوصين (غرب نابلس) باستصلاح أرضه وإزالة الصخور الكبيرة، قبل أسبوعين، تبين له وجود طرفٍ لحجر غريب، فحفر عنه ليجد حجرًا على شكل "خارطة فلسطين التاريخية" بطول (170 سم) وعرض (50 سم)، ووزن (100 كغم)، وسماكة (10 سم)، ونقلها بعد ذلك إلى منزله بواسطة آلية ثقيلة.
ويؤكد أبو ليلى على أنه سيقوم بالاحتفاظ بالخارطة في منزله، ويوصي أبناءه ليوصوا أحفاده بالحفاظ عليها وترسيخ حب فلسطين في قلوبهم، مشددًا على أن هذه الخارطة تمثل فلسطين "رغم أنف الحاقدين" حسب قوله.
ويبدو المزارع سعيدًا لعثوره على حجر الخارطة، ولا يحجب رؤيته عن أحد من سكان القرية، ليريهم إياه رمزًا لحب أرضهم ووطنهم. - See more at: http://www.wattan.tv/ar/news/84644.html#sthash.sLRwl0Op.v5YXDJOO.dpuf