يحكى أن سليمان عليه السلام كان يتأهب لحضور حفل زفاف ابن أحد الأعيان
فجاءه ملك الموت وسأله عن وجهته فأخبره،
فقال له ﻻ تذهب فإنني مكلف بقبض روح العريس في هذه الليلة، ووجد النبي الكريم حرجاً في الذهاب لعرس سيتحول إلى مأتم فلم يذهب،
وفي اليوم التالي قابله والد العريس معاتباً عن عدم حضوره فلم يحَر النبي جواباً
لكنه عاتب ملك الموت فرد عليه الملك كنت ذاهباً فعلاً لكنني أُمرت بالتراجع
والسبب أن عجوزاً فقيرة كانت تجلس في مكان العرس..
رآها الأب فذهب ليسألها عن حاجتها فأخبرته بأنها جائعة فما كان منه إﻻ أن أحضر لها من الطعام المخصص لك
أي أنه لم يطعمها من طعام المحتاجين بل من طعام الملوك وكان سليمان ملكاً..
فدعت العجوز للعريس بطول العمر فاستجاب الله الدعاء في الحال...
فأدعوا .. وتصدقوا ..
فجاءه ملك الموت وسأله عن وجهته فأخبره،
فقال له ﻻ تذهب فإنني مكلف بقبض روح العريس في هذه الليلة، ووجد النبي الكريم حرجاً في الذهاب لعرس سيتحول إلى مأتم فلم يذهب،
وفي اليوم التالي قابله والد العريس معاتباً عن عدم حضوره فلم يحَر النبي جواباً
لكنه عاتب ملك الموت فرد عليه الملك كنت ذاهباً فعلاً لكنني أُمرت بالتراجع
والسبب أن عجوزاً فقيرة كانت تجلس في مكان العرس..
رآها الأب فذهب ليسألها عن حاجتها فأخبرته بأنها جائعة فما كان منه إﻻ أن أحضر لها من الطعام المخصص لك
أي أنه لم يطعمها من طعام المحتاجين بل من طعام الملوك وكان سليمان ملكاً..
فدعت العجوز للعريس بطول العمر فاستجاب الله الدعاء في الحال...
فأدعوا .. وتصدقوا ..