وذلك بعد أن نشر صورة له قبل أن يصبح نجماً شهيراً.
يشار إلى أن عائلة عساف نفسها في غزة لا زالت تحيا حياة بسيطة في مخيم
اللاجئين، ولا تفكر بالرحيل من المخيم، ولم تخف أم عساف حنينها للأيام
الهادئة الماضية حين كان ابنها محمد شخصاً عادياً، وكانوا يعشيون حياة
بعيدة عن الأضواء.