بتغريدته الأخيرة على حسابه الخاص على
موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أثار الفنان محمد عساف حزن وألم جمهوره
بعد أن أثار فضولهم حين كتب في البداية ما يشير إلى أنّه يحن إلى شخص ما،
ولكنه سرعان ما أوضح من هو هذا الشخص الذي يحن إليه حين كتب : " كم أحن إلى
أن أعود لذلك الشخص لقد تعبت".
وذلك بعد أن نشر صورة له قبل أن يصبح نجماً شهيراً.
وذلك بعد أن نشر صورة له قبل أن يصبح نجماً شهيراً.
يشار إلى أن عائلة عساف نفسها في غزة لا زالت تحيا حياة بسيطة في مخيم
اللاجئين، ولا تفكر بالرحيل من المخيم، ولم تخف أم عساف حنينها للأيام
الهادئة الماضية حين كان ابنها محمد شخصاً عادياً، وكانوا يعشيون حياة
بعيدة عن الأضواء.