قال وزير العمل أحمد مجدلاني إن عدد الوظائف التي تم الاتفاق عليها مع
الجانب القطري من أجل تشغيل الفلسطينيين هو 20 ألف وظيفة، مضيفاً ان العدد
الإجمالي في قطر للعاملين الفلسطينيين سيصبح 40 ألف.
وأضاف المجدلاني في مؤتمر صحفي عقد اليوم بمركز الإعلام الحكومي في رام الله أنه سيتم التعامل مع الفلسطيني بنفس المعاير التي تطبق على العاملين من باقي الجنسيات في قطر.
وعن الوظائف المطلوبة قال المجدلاني" إنها ستكون بناءً على الشواغر الموجودة في قطر حيث أنهم يرغبون بالكفاءات الفنية والمهنية لأنهم يعدون أنفسهم لكأس العالم، والتسجيل لا يعني انه تم اختيار الشخص، حيث سيتم اختيار الشخص بناءً على ما هو مناسب كل وظيفة".
وعن الرواتب التي سيتقاضاها الموظفون الفلسطينيون الجدد في قطر، قال المجدلاني إن العمالة الآسيوية في قطر تتقاضى ما معدله 300 دولار شهرياَ لكل عامل، مضيفاً" أنهم لا يقارنون بالمهارة الفنية الفلسطينية إلا أن القطريين لا يميزون على أساس الجنسية".
وتوقع المجدلاني" أن لا يكون الحد الأدنى للأجور هناك أقل من هنا، حيث يبلغ في فلسطين 380 دولار شهرياً تقريباً"، دون أن يتحدث عن أرقام محددة للأجور.
وقال مجدلاني إن عقد العمل سيوقع بين العامل والجهات القطرية مباشرةً حيث أن الحكومة الفلسطينية لن توقع عن العمال، مشيراً إلى أن من يقرر ويختار هو المشغل القطري ولا دخل لوزارة العمل بذلك.
وتابع:"نحن ننتظر دعوة منهم لتوقيع اتفاق فني لتنظيم العملية ونحن فتحنا مكاتب العمل في كل المحافظات وحتى غزة وبدون تمييز بين أحد".
وقال المجدلاني إن عدد المتقدمين للوظائف من الضفة وغزة حتى مساء أمس وصل إلى 6256 شخصاً بينهم 500 امرأة.
وقال الوزير إن سقف عقد العمل هو عامين، مضيفاً:" نقول لكل من يتهمنا أننا نفرغ فلسطين من أهلها بأن هذا اتهام باطل وغير صحيح ونحن نساعد الناس في العمل لتعزيز الصمود".
وأضاف المجدلاني في مؤتمر صحفي عقد اليوم بمركز الإعلام الحكومي في رام الله أنه سيتم التعامل مع الفلسطيني بنفس المعاير التي تطبق على العاملين من باقي الجنسيات في قطر.
وعن الوظائف المطلوبة قال المجدلاني" إنها ستكون بناءً على الشواغر الموجودة في قطر حيث أنهم يرغبون بالكفاءات الفنية والمهنية لأنهم يعدون أنفسهم لكأس العالم، والتسجيل لا يعني انه تم اختيار الشخص، حيث سيتم اختيار الشخص بناءً على ما هو مناسب كل وظيفة".
وعن الرواتب التي سيتقاضاها الموظفون الفلسطينيون الجدد في قطر، قال المجدلاني إن العمالة الآسيوية في قطر تتقاضى ما معدله 300 دولار شهرياَ لكل عامل، مضيفاً" أنهم لا يقارنون بالمهارة الفنية الفلسطينية إلا أن القطريين لا يميزون على أساس الجنسية".
وتوقع المجدلاني" أن لا يكون الحد الأدنى للأجور هناك أقل من هنا، حيث يبلغ في فلسطين 380 دولار شهرياً تقريباً"، دون أن يتحدث عن أرقام محددة للأجور.
وقال مجدلاني إن عقد العمل سيوقع بين العامل والجهات القطرية مباشرةً حيث أن الحكومة الفلسطينية لن توقع عن العمال، مشيراً إلى أن من يقرر ويختار هو المشغل القطري ولا دخل لوزارة العمل بذلك.
وتابع:"نحن ننتظر دعوة منهم لتوقيع اتفاق فني لتنظيم العملية ونحن فتحنا مكاتب العمل في كل المحافظات وحتى غزة وبدون تمييز بين أحد".
وقال المجدلاني إن عدد المتقدمين للوظائف من الضفة وغزة حتى مساء أمس وصل إلى 6256 شخصاً بينهم 500 امرأة.
وقال الوزير إن سقف عقد العمل هو عامين، مضيفاً:" نقول لكل من يتهمنا أننا نفرغ فلسطين من أهلها بأن هذا اتهام باطل وغير صحيح ونحن نساعد الناس في العمل لتعزيز الصمود".