كشف
مصدر فلسطيني مطلع ان دحلان اعلن الحرب على الرئيس عباس وفريقه وذلك بعد
ان فشلت كل الوساطات في انهاء الخلاف القائم بين الرجلين بسبب اصرار الرئيس
عباس على مواقفه السابقه بضرورة محاسبة دحلان على تجاوزاته, وفي هذا
السياق عمل دحلان وفريقه على شن هجوم اعلامي غير مسبوق ضد الرئيس عباس
وفريقه وبالتنسيق مع شريكه محمد رشيد من خلال مواقعهم الاعلاميه الخاصه
ولتعزيز مواقفه استعان دحلان بفريقه الامني المتخصص والذي يتزعمه " زياد
المشهراوي " وهو عميد سابق في المخابرات الفلسطينيه من اجل استهداف قيادات
عربيه وفلسطينيه بهدف الحصول على وثائق سياسية لتعرية مواقف الرئيس واحراجه
سياسيا امام العالم , وهو ما تم فعلا بعد ان نجح دحلان وفريقه الامني
المتخصص بعمليات الاختراق الالكتروني بالحصول على محضر اجتماع كيري بوزراء
الخارجيه العرب الذي جرى في باريس الامر الذي احرج الرئيس عباس وفريقه امام
الولايات المتحده والدول التي شاركت في الاجتماع ما استدعى توضيحات عن
كيفية تسريب المحضر ووصوله الى الاعلام نظرا لاهميته واهمية الدول المشاركه
في الاجتماع ونظرا لاتفاق جميع المشاركين على
ضرورة ان تبقى حيثيات هذه الاجتماعات قيد السريه والكتمان نظرا لحساسية
المواضيع المطروحه وفي هذا الصدد اشارت مصادر مقربه من الرئاسه ان تحقيقات
عاجله حول الموضوع اثبتت ان التسريب تم من خلال الحصول على المحضر بطريقه
الكترونيه من احد الوزراء المشاركين في الاجتماع .
وفي هذا السياق وفي وقت سابق اشارت مصادر الى ان:
خليّة فلسطينيّة تابعة لـ"دحلان" تتجسس على شخصيات عربيّة ودوليّة وتبيع المعلومات لأجهزة مخابرات وأمن
فقد كشف مصدر فلسطيني مطلع على صلة وثيقة بمسؤول أمني في الإمارات، أنّ
عدداً من الشخصيات العربية والدولية ذات وزن سياسي واقتصادي وإعلامي تقدمت
بشكاوى للسلطات الإماراتية بسبب تعرض بريدهم للإختراق والتلاعب، مشيرةً إلى
أنّه تبين لهذه الشخصيات أن مصدر الإختراق هو دولة الإمارات، وأن جهة ما
تقوم بصورة مستمرة بالتجسس عليهم من نفس المصدر. ولفت المصدر إلى أنّ
السلطات الأمنيّة الإماراتيّة فتحت تحقيقاً في الأمر لتكشف خليّة فلسطينيّة
تعمل داخل الإمارات وتتبع لرئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق
"محمد دحلان"، موضحاً أنّ أجهزة الأمن الإماراتيّة تمكنت من إلقاء القبض
على سبعة من عناصر خليّة التجسس. وأضاف أنّه خلال التحقيق مع المجموعة
اعترفوا أنهم جُندوا من قبل المستشار السابق لـ"دحلان" ويدعى "زياد
المشهراوي"، الذي اعترف خلال التحقيقات معه أنّ هذه الخليّة ليست سوى جزء
من وحدة إلكترونيّة للرصد والتجسس شكلها "دحلان"، وتستهدف شخصيات عربية
ودولية مهمة، بالإضافة إلى أنّها تعمل على اختراق مواقع لقيادات فلسطينية،
بما في ذلك مواقع تابعة للسلطة ولرئيسها "محمود عباس" وفريقه السياسي
والأمني والإقتصادي، بهدف بيع المعلومات لأجهزة مخابرات وأمن خارجية.
كشف
مصدر فلسطيني مطلع ان دحلان اعلن الحرب على الرئيس عباس وفريقه وذلك بعد
ان فشلت كل الوساطات في انهاء الخلاف القائم بين الرجلين بسبب اصرار الرئيس
عباس على مواقفه السابقه بضرورة محاسبة دحلان على تجاوزاته, وفي هذا
السياق عمل دحلان وفريقه على شن هجوم اعلامي غير مسبوق ضد الرئيس عباس
وفريقه وبالتنسيق مع شريكه محمد رشيد من خلال مواقعهم الاعلاميه الخاصه
ولتعزيز مواقفه استعان دحلان بفريقه الامني المتخصص والذي يتزعمه " زياد
المشهراوي " وهو عميد سابق في المخابرات الفلسطينيه من اجل استهداف قيادات
عربيه وفلسطينيه بهدف الحصول على وثائق سياسية لتعرية مواقف الرئيس واحراجه
سياسيا امام العالم , وهو ما تم فعلا بعد ان نجح دحلان وفريقه الامني
المتخصص بعمليات الاختراق الالكتروني بالحصول على محضر اجتماع كيري بوزراء
الخارجيه العرب الذي جرى في باريس الامر الذي احرج الرئيس عباس وفريقه امام
الولايات المتحده والدول التي شاركت في الاجتماع ما استدعى توضيحات عن
كيفية تسريب المحضر ووصوله الى الاعلام نظرا لاهميته واهمية الدول المشاركه
في الاجتماع ونظرا لاتفاق جميع المشاركين على
ضرورة ان تبقى حيثيات هذه الاجتماعات قيد السريه والكتمان نظرا لحساسية
المواضيع المطروحه وفي هذا الصدد اشارت مصادر مقربه من الرئاسه ان تحقيقات
عاجله حول الموضوع اثبتت ان التسريب تم من خلال الحصول على المحضر بطريقه
الكترونيه من احد الوزراء المشاركين في الاجتماع .
وفي هذا السياق وفي وقت سابق اشارت مصادر الى ان:
خليّة فلسطينيّة تابعة لـ"دحلان" تتجسس على شخصيات عربيّة ودوليّة وتبيع المعلومات لأجهزة مخابرات وأمن
فقد كشف مصدر فلسطيني مطلع على صلة وثيقة بمسؤول أمني في الإمارات، أنّ عدداً من الشخصيات العربية والدولية ذات وزن سياسي واقتصادي وإعلامي تقدمت بشكاوى للسلطات الإماراتية بسبب تعرض بريدهم للإختراق والتلاعب، مشيرةً إلى أنّه تبين لهذه الشخصيات أن مصدر الإختراق هو دولة الإمارات، وأن جهة ما تقوم بصورة مستمرة بالتجسس عليهم من نفس المصدر. ولفت المصدر إلى أنّ السلطات الأمنيّة الإماراتيّة فتحت تحقيقاً في الأمر لتكشف خليّة فلسطينيّة تعمل داخل الإمارات وتتبع لرئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق "محمد دحلان"، موضحاً أنّ أجهزة الأمن الإماراتيّة تمكنت من إلقاء القبض على سبعة من عناصر خليّة التجسس. وأضاف أنّه خلال التحقيق مع المجموعة اعترفوا أنهم جُندوا من قبل المستشار السابق لـ"دحلان" ويدعى "زياد المشهراوي"، الذي اعترف خلال التحقيقات معه أنّ هذه الخليّة ليست سوى جزء من وحدة إلكترونيّة للرصد والتجسس شكلها "دحلان"، وتستهدف شخصيات عربية ودولية مهمة، بالإضافة إلى أنّها تعمل على اختراق مواقع لقيادات فلسطينية، بما في ذلك مواقع تابعة للسلطة ولرئيسها "محمود عباس" وفريقه السياسي والأمني والإقتصادي، بهدف بيع المعلومات لأجهزة مخابرات وأمن خارجية.
وفي هذا السياق وفي وقت سابق اشارت مصادر الى ان:
خليّة فلسطينيّة تابعة لـ"دحلان" تتجسس على شخصيات عربيّة ودوليّة وتبيع المعلومات لأجهزة مخابرات وأمن
فقد كشف مصدر فلسطيني مطلع على صلة وثيقة بمسؤول أمني في الإمارات، أنّ عدداً من الشخصيات العربية والدولية ذات وزن سياسي واقتصادي وإعلامي تقدمت بشكاوى للسلطات الإماراتية بسبب تعرض بريدهم للإختراق والتلاعب، مشيرةً إلى أنّه تبين لهذه الشخصيات أن مصدر الإختراق هو دولة الإمارات، وأن جهة ما تقوم بصورة مستمرة بالتجسس عليهم من نفس المصدر. ولفت المصدر إلى أنّ السلطات الأمنيّة الإماراتيّة فتحت تحقيقاً في الأمر لتكشف خليّة فلسطينيّة تعمل داخل الإمارات وتتبع لرئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق "محمد دحلان"، موضحاً أنّ أجهزة الأمن الإماراتيّة تمكنت من إلقاء القبض على سبعة من عناصر خليّة التجسس. وأضاف أنّه خلال التحقيق مع المجموعة اعترفوا أنهم جُندوا من قبل المستشار السابق لـ"دحلان" ويدعى "زياد المشهراوي"، الذي اعترف خلال التحقيقات معه أنّ هذه الخليّة ليست سوى جزء من وحدة إلكترونيّة للرصد والتجسس شكلها "دحلان"، وتستهدف شخصيات عربية ودولية مهمة، بالإضافة إلى أنّها تعمل على اختراق مواقع لقيادات فلسطينية، بما في ذلك مواقع تابعة للسلطة ولرئيسها "محمود عباس" وفريقه السياسي والأمني والإقتصادي، بهدف بيع المعلومات لأجهزة مخابرات وأمن خارجية.